الصفحه ٦١ : . والرسول هو الذي يكون
له مع ذلك كله وضع شريعة وتقنين ، فالنبيّ متوسط بين الوليّ والرسول.
[٥٢ ـ ٥٣
الصفحه ٨١ : قال : (لِيَكُونَ
لِلْعالَمِينَ نَذِيراً)
أي : على العموم ،
فإن كل نبيّ غيره كانت رسالته مخصوصة بمن
الصفحه ٩٥ : فلا يعرفها إلا هو وحده وما سألتم عنه بما مما لا يصل
إليه نظر العقل. استخفه ونبّه قومه على خفة عقله
الصفحه ١٥٢ : بادُونَ فِي الْأَعْرابِ يَسْئَلُونَ عَنْ أَنْبائِكُمْ وَلَوْ
كانُوا فِيكُمْ ما قاتَلُوا إِلاَّ قَلِيلاً
الصفحه ١٧٤ : مُنْزِلِينَ (٢٨) إِنْ كانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ
(٢٩) يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ
الصفحه ٢٢٤ : على صاحبك فصار (كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)
ولأمر ماقال النبي
عليهالسلام : «لو جاز أن يظهر
البارئ لظهر
الصفحه ٣٣٤ :
إلا الطلب. وأما
وجود ذلك فأمر متعلق بمشيئة الله وعنايته كما قال : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ
الصفحه ٣٣٧ :
وَيُحِبُّونَهُ)
(٢).
وبالحقيقة لا تكون
محبة الله إلا منه.
(فَلَمَّا زاغُوا)
عن مقتضى علمهم
لفرط الهوى وحب
الصفحه ٢٣ : في مقام تجلي الصفات. ويقوي هذا ما قلنا
مرارا : إن أكثر سير النبي صلىاللهعليهوسلم كان بعد النبوّة
الصفحه ٣٢ : جميع القوى ويتخذه إلها ، وكلما نبهها العقل المؤيد بنور القلب
على ضلالها وفتنتها ودعاها إلى الحق ومتابعة
الصفحه ٣٦ : : لا يعرض أحد عن ذكر ربّه إلا أظلم عليه وتشوّش عليه رزقه. بخلاف الذاكر
المتوجّه إليه فإنه ذو يقين منه
الصفحه ٥٤ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (١٧))
(وَتَرَى)
أرض النفس (هامِدَةً)
ميتة بالجهل لا
نبات فيها من الفضائل
الصفحه ٦٣ : ، فإن الاحتياط في باب العدالة هو الميل إلى الانظلام لا إلى
الظلم. قال النبي عليهالسلام : «كن عبد الله
الصفحه ١٢٧ : وظهر برهان النبيّ (فَعَلِمُوا أَنَّ
الْحَقَّ لِلَّهِ)
أظهره مظهر الشهيد
(وَضَلَّ عَنْهُمْ)
مفترياتهم من
الصفحه ٢٠٨ : الآخر فصعق من في السموات
من القوى الروحانية ومن في الأرض من القوى النفسانية الطبيعية إلا من شاء الله من