الصفحه ٥ : بأمرين ، توسل بالضعف والشيخوخة والوهن والعجز عن
القيام بأمر الدين في قوله : (وَهَنَ الْعَظْمُ
مِنِّي
الصفحه ٩ : عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (٣٤))
(وَهُزِّي إِلَيْكِ
بِجِذْعِ)
نخلة
الصفحه ١٢ : والتزكية ولا يكفي مجرد
حصولها فيه ، بل المعتبر هو الملائكة. ألا ترى إلى قوله : (إِنَّ الَّذِينَ قالُوا
الصفحه ١٧ :
ونتيجة العناية
الأولى المستفادة من قوله : (يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ)
(١) ، فإذا أحبه قبل
الظهور
الصفحه ١٨ : واستشعر البقية كما ذكر في قوله :
(فَلَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ)
(١). وزاد في الرياضة فكان
الصفحه ٢٣ : ) وَاحْلُلْ
عُقْدَةً مِنْ لِسانِي (٢٧) يَفْقَهُوا قَوْلِي (٢٨) وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ
أَهْلِي (٢٩
الصفحه ٣١ : فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي
إِسْرائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي (٩٤) قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُّ (٩٥)
قالَ
الصفحه ٣٢ : العجل وذلك من تسويل النفس الشيطانية الشريرة.
وقوله : (فَاذْهَبْ)
صادر عن غضبه عليهالسلام وطرده إياه
الصفحه ٣٨ : الْقَوْلَ فِي
السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٤) بَلْ قالُوا أَضْغاثُ
أَحْلامٍ بَلِ
الصفحه ٥٧ : الْأَنْعامُ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا
الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ
الصفحه ٦٦ : إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلا
تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ
الصفحه ٨٣ : ، والقول إنما يكون بلسان الحال لأن كل شيء سوى الإنسان المحجوب شاهد
بوجوده ووجده بالله تعالى ووحدانيته
الصفحه ٨٤ : التلوين بسببها كما ذكر في قوله : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا
الصفحه ٩٨ : والشافي والمميت والمحيي ، ويقرّر هذا المعنى
قوله : (أَيْنَ ما كُنْتُمْ
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ هَلْ
الصفحه ١٠٥ : قَوْلِها وَقالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي
أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى والِدَيَّ