الصفحه ١١٨ : والعدوان (إِنَّهُ عَدُوٌّ
مُضِلٌّ مُبِينٌ)
أو هذا القتل من
عمل الشيطان ، لأن علاج الاستيلاء بالإفراط لا
الصفحه ٧٢ : بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا
تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ
الصفحه ١٢٧ :
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ
قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ
الصفحه ٢٧ : الجدلية التي تكاد تتمشى وتغلب على القلب لو لا تأييد الحق بنور الروح
والعقل وهو معنى قوله : (لا تَخَفْ
الصفحه ٢٠٠ : )
باللقاء (فَبَشِّرْ عِبادِ)
المخصوصين بعنايتي.
[١٨]
(الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ
الصفحه ٢٤٣ : وما كانت تنساها تنعكس إليها من النفوس الفلكية عند
المفارقة فتذكرها دفعة وذلك معنى قوله : (أَحْصاهُ
الصفحه ٢٨٠ :
يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَما أَنَا بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ (٢٩))
(قالَ قَرِينُهُ
رَبَّنا ما
الصفحه ١٩ : وَما تَحْتَ
الثَّرى (٦))
(لَهُ ما فِي
السَّماواتِ)
إلى قوله : (وَما تَحْتَ الثَّرى)
بيان لشمول قهره
الصفحه ٩٥ : وكون جوابه غير مطابق للسؤال
تعجبا منه لقومه وتسفيها له ، فلما ثنى قوله بمثل ما خفة عقله وكون جوابه غير
الصفحه ١١٢ : .
[٨٢ ـ ٨٧]
(وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ
الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ
الصفحه ١٤٧ : شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي
لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ
الصفحه ٢٤٢ :
بالسابقين بدليل قوله بعده : (وَتِلْكَ الْجَنَّةُ
الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
وإنما
الصفحه ٢٧٤ : )
للتقدمات القولية
في باب أدب الظاهر ، ولأحاديث النفس في باب أدب الباطن (عَلِيمٌ)
بالفعليات
والوصفيات وبظهور
الصفحه ٢٧٦ : ء الاستعداد والمناهي المذكورة بعدها إلى قوله : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ
أَتْقاكُمْ)
كلها من باب الظلم
الصفحه ٢٨١ : على قلوبكم وتحقق
الحجاب وحق القول بالعذاب ، ف (ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ لَدَيَ)
حينئذ لوجوب
العذاب حال