الصفحه ٥٩ : ء
فأتوا بآيات مثل هذه الآيات. فيدعوهم إلى المشاركة في هذه المنازلة من خلال
عباراته المتنوعة والمثيرة.
من
الصفحه ٦١ : للوليد : فما هو؟ فتفكرّ في نفسه ثم نظر وعبس فقال :
ما هو إلّاساحر ، ما رأيتموه يفرق بين الرجل وأهله وولده
الصفحه ١٢٨ : نَخْلُقْكُّمْ
مِّنْ مَّاءٍ مَّهِينٍ* فَجَعَلْنَاهُ فِى قَرَارٍ مَّكِينٍ* الَى قَدَرٍ
مَّعْلُومٍ* فَقَدَرْنَا
الصفحه ١٤٦ : .
ومن خلال هذه
الإشارة إلى فلسفة تاريخ القدماء نعود إلى القرآن مرة ثانية لنلقي نظرة على
الاعجاز التاريخي
الصفحه ١٥٦ : بسبب ١٠ أشخاص وعندما قضى الله الكلام مع
إبراهيم بدأ المسير وعاد إبراهيم إلى مكانه» (١).
استناداً إلى
الصفحه ١٩٩ :
الآخرين فيعمد إلى خدش كرامة الآخرين وحرمتهم في دائره التفكير الشخصي ، وقد تجسد
هذا المعنى بقوله سبحانه في
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوآله وإن تجلّت بوضوح كامل في حروبه وخاصةً في فتح مكة ،
وإنّما أوصى أتباعه مراراً وتكراراً إلى العفو
الصفحه ٣٠٩ : ء لم يذكر» (٢).
وسار بقية
المفسرين قرناً بعد قرن على نفس المعنى حتى وصل إلى المفسرين المعاصرين
الصفحه ١١ : إلى الحبشة :
إزداد ضغط
المشركين وتعذيبهم ، ففكر رسول الله صلىاللهعليهوآله بإنقاذ ضعفاء المسلمين
الصفحه ٩٥ :
مصحوبة بهدير وتلاطم يعلوه الزبد ، أمّا عندما يصل إلى السهل فإنّ هديره وهيجانه
سوف يهدأ وكذلك الزبد فانه
الصفحه ٢٧٢ : التأثير وماهيته يمكن اعتباره كقرينة حية إلى جانب
القرائن الاخرى.
وعندما يكون
هذا التأثير على شكل قفزة
الصفحه ١١٣ : إليه من قبل أنّ النظرية التي تحدثت في صدد السماء والأرض وسيطرت على
المحافل العلمية في عصر نزول القرآن
الصفحه ١١١ :
إضافة إلى أنّ
الاتقان في الخلقة وحاكمية النظم والموازين فيها ، هو إشارة ودلالة على وضعها
الفعلي
الصفحه ١١٤ : ، استحكمت هذه النظرية التي ترى أنّ الشمس
ساكنة وثابتة في مركز المنظومة الشمسية ، وتدور حولها المنظومة
الصفحه ١٩٣ : تعالى كافة المؤمنين على هذا الأمر سواء كونهم كباراً أو
صغاراً ، شيباً أو شباباً ، وبغض النظر عن انتمائهم