الصفحه ١٥١ : آدم
: إنّ المرأة التي منحتها لي لتكون معي هي التي أعطتني من تلك الشجرة فأكلت.
١٣ ـ وقال الله
تعالى
الصفحه ١٨٢ : تبعث كلّ قارىء على الدهشة والاستغراب.
والآن لنستمع
وننظر إلى مابينه «انجيل لوقا» عن حكاية المرأة
الصفحه ٣٦ : هو مسألة (حقوق المرأة) في مجتمع عرب الجاهلية
، فقد وصلت إلى الحد الذي يتفق مع ما قاله بعض المفسرين
الصفحه ١٥٠ : النحو التالي :
١ ـ خلق الله
الأفعى (الشيطان) أمكر من كل ذي روح يدب على وجه الصحراء ، فقالت للمرأة : هل
الصفحه ١٠٨ :
وهذه هي نفس
الامور التي عرفت في هذا اليوم بعنوان النظريات العلمية المسلمة.
ويتقرر توضيح
ذلك
الصفحه ١٦٧ :
وكان زوج هذه
المرأة من القادة المرموقين لجيش داود وكان رجلاً مجبولاً على الصفاء ونقاء الطبع
بحيث
الصفحه ٢٦٥ : حائلاً دون إجراء العدالة وترجيح كفّة الحكم
لصالحهم ـ بدون دليل ـ كما أشارت إلى ذلك الآية ١٣٥ من سورة
الصفحه ٧٤ : الزواج ، فجاءت إلى مسيلمة
وطالبته بالمهر ، فأمر مسيلمة أحد الأشخاص بالنداء بين القبيلتين : إنّ مهر سجاح
الصفحه ٣٠ : مُّبِينٍ).
(آل عمران /
١٦٤) (الجمعة / ٢)
وتعبير (ضلالٌ مُبين) في الآيتين بيانٌ واضحٌ لتحكُّم الضلالةُ
الصفحه ٣٧ : الإنسانية والاستهانة بمنزلة المرأة في ذلك المجتمع الجاهلي
وتعبير (أَيُمسِكُهُ عَلَى
هُونٍ) يشير إلى أنّ وجود
الصفحه ٩٢ :
اشتملت عليه من معاني الحب والغرام الذي اشتعل في قلب تلك المرأة الجميلة
المتهورة نجده يستفيد من
الصفحه ١٠٦ : بالأدلة القطعية بعد مرور زهاء الالف سنة من نزول القرآن ،
وذهبت تماماً نظرية الأفلاك ـ قشور البصل ـ إلى غير
الصفحه ٣٠٦ : لِلعَالَمِينَ نَذِيراً). (الفرقان / ١)
٣ ـ (وَاوحِىَ الَىَّ هَذَا القُرآنُ
لِانذِرَكُم بِهِ وَمَنْ بَلَغَ
الصفحه ٣٣٠ : .................................. ١٧٣
٨ ـ نسبة صنع الخمر إلى عيسى المسيح عليهالسلام.................................. ١٧٧
الصفحه ٣١٩ :
والنقطة
الملفتة للنظر أيضاً أنّ كل واحد من الأئمّة المعصومين الأربعة عشرة عليهمالسلام وصلنا عنه