الصفحه ٢٧٠ : وعلاج وكلام فصار
يأتي منه في أيام قلائل من الربيع ما يملأ الجبال والسهل وبقاع الأرض كلها بلا
حركة ولا
الصفحه ٣١٤ : تلك المناطق يكون خفيفاً) (١).
وفي الختام
أشار إلى تأثير العسل في العلاج قائلاً : (فِيْهِ شِفا
الصفحه ٣٢١ : العلاجية والترميمية للعسل أكثر ممّا تمّ بحثه في هذا المختصر ،
حتى دوَّنَ بعضُ العلماءِ كُتباً مستقلةً حول
الصفحه ١٢٤ : كتابه «الرؤيا
في نظر بافلوف» بحثاً تحت
عنوان «العلاج بالنوم العميق» قائلاً :
«بناءً على
فرضية «بافلوف
الصفحه ٣٢٠ :
الأزهار يحتوي على مواصفات علاجية خاصة) فيمكن أنْ يحمل معه صفات هذه
الأزهار.
يقول العلما
الصفحه ٣٤٤ :
أمراضها قائلاً :
«اجريت بعض
الكشوفات الطبية على علاجاتها ، فمثلاً هناك نوعٌ من الطيور التي تأكل الأسماك
الصفحه ٣١٩ : الالتهابات والاورام المزمنة التي تعجز المضادات
الحيوية عن علاجها ، كما أنّ لها آثاراً منشطّة أيضاً
الصفحه ٩٢ : ء الخلق الآخر هو ظهور الأسنان
والشعر على الجسم (١)! في حين أنّ هذا لا يتناسب أبداً مع تعابير الآية ولا
شك
الصفحه ٣٣٥ : ، والوبر من الابلِ ، والشَّعْرَ من الماعز ، ونعلمُ
أيضاً أنَّ أنواع الملابس ، والفرش ، والاغطية ، والستائر
الصفحه ١٥ : »
لسماع هذه الآيات
واقشعر بدنه ووقف شعر رأسه ، فنهض من مكانه وعاد إلى بيته وأغلق الباب على نفسه ،
حتى ظن
الصفحه ١٦ : ولكني سمعت كلاماً صعباً تقشعرّ منه الجلود ، فلا هو
بالشعر ولا بالخطب ولا بالكهانة ، ولما قيل له : إذن ما
الصفحه ٢٠ :
الإشارة ببيت شعر لأبي الفتوح البستي الشاعر العربي المعروف :
أحسن إلى
الناس تستعبد قلوبهم
الصفحه ٤٢ : إنساناً امياً يستطيع عن طريق الصدفة أن يؤلف كتاباً في مجال «الفلسفة»
مثلاً أو «الآداب والشعر» أو «الطب
الصفحه ٤٣ : «القانون» في الطب كان أمياً تماماً ، وأنّ «المتنبّي»
لم يكن له ذوق شعري مطلقاً ، وأن «أنشتاين» لم يكن يفقه
الصفحه ٢١٤ : شعرية عن الذوق الأدبي للشاعر ،
فتمدحه وتشكره ، فتكون لسان حالٍ ، كما قالَ بعض المفسرين بأنَّ لدى ذرات