الصفحه ٢٣٣ : الشخص نفسه فمعلوم غالبا فلا يختل النظام.
والجواب عنه ان
مطلق الشك كاف في حجية اليد ولو كان السبب
الصفحه ٢٣٤ : صرف وجودها كاف لترتب
الأثر هذا على فرض كون السند للحجية الاخبار واما على فرض كون سندها بناء العقلا
الصفحه ٢٤٨ :
ولكن الّذي يسهل
الخطب عندنا هو ان احتمال سبق يد الكفار بيد المسلم كاف للأمارية خصوصا مع كثرة
الصفحه ٢٥٤ : الصحيح كاف في إسقاط التكليف واما في الوضعيات
فلا لأن الأثر فيها مترتب على صحة الموجود فان العقد الّذي
الصفحه ٢٧٠ : كلمة بعد الخروج عن كلمة أخرى كاف فانه لا يكفى
الدخول في الحمد لله رب العالمين في جريان قاعدة التجاوز
الصفحه ٢٧٢ : الركوع بل التشهد أيضا كاف لجريان
القاعدة في الركوع والسجود معا ومع اشتراطه يكون اشكاله مد ظله على أستاذه
الصفحه ٣٠٥ : إحراز العمل كاف واما بالنسبة إلى الجهة الثانية فلا بد من إحراز كونه في صدد
ذلك فالصلاة على الميت
الصفحه ٣٣٢ :
أحدهما عليهماالسلام قال القرعة لا تكون الا للإمام.
وكذلك يستفاد من
رواية الكافي فيما حكاه
الصفحه ٣٩٧ : المطلق
من هذه الجهة وان لم يقل به من جهة ان البيان المنفصل غير كاف في سقوط الإطلاق كما
في الكفاية لأن
الصفحه ٤١٥ :
النوعيّ كاف ولو كان الظن الشخصي بخلافه أو لم يكن على وفقه ، ولذا ترى عدم إجمال
العام بعد التخصيص بالخاص في
الصفحه ٤٢٦ : بالنسبة إلى غيرهم أيضا
فيمكن ان يقال ان التفات النوع إليه كاف ولا يلزم التفات الشخص إليه فان الظهورات
الصفحه ٤٤٩ : الأعظم قال بان الكليني قده في ديباجة الكافي لم يذكر الترجيح بالصفات
مع انه ذكر الترجيح بالشهرة فلو كان
الصفحه ٤٥٢ :
النوّاب والسفراء قال في ديباجة الكافي ولا نجد شيئا أوسع ولا أحوط من التخيير
الصفحه ٤٥٤ : للواقع وليس لنا رواية
مستقلة بهذه العبارة وما ذكره في ديباجة الكافي لعله صار سببا لزعمه قده ان الرشد
في
الصفحه ٤٥٦ : الابتدائي كاف في شمول
روايات التخيير في المتعارضين الذين يكون تعارضهما في بدو النّظر أيضا فلو كان
للعرف