الصفحه ٦٥ : بعد عدم إمكان إرادة
الحقيقة لأنه من اقرب المجازات إلى ان يقول ان المراد بالغاية هو الأعم من الواقع
الصفحه ٩٥ :
بعد العلم
الإجمالي فعدم الأثر واضح لأن المتوضئ لا يحتاج إلى استصحاب الحدث الأصغر لأنه لو
كان كان
الصفحه ٩٩ : الشرق مثلا فان كان في الشرق فقد انعدم يقينا وان كان في الغرب فكون باقيا
يقينا فلا يمكن استصحابه بعد
الصفحه ١٠٠ : انها الشرقية أو الغربية أو الشمالية
أو الجنوبية فان القاعدة جارية لأنه بعد الفراغ يشك في بطلان صلاته
الصفحه ١٠٦ : الأمر العدمي يعنى
عدم التذكية لكنه يكون العدم المقيد بكونه بعد زهوق الروح لا العدم الّذي يكون قبل
زهوقه
الصفحه ١٠٧ : الليل هو السواد
المحدود بين الحدين والنهار هو البياض المحدود بين الحدين عند العرف وبمجرد دخول
السواد بعد
الصفحه ١١٠ : ساعتين لعدم العلم لمحفوظاته أو معلوماته الثالث ان يكون الشك في بقاء الطبيعي
بعد العلم بزوال الفرد وهذا
الصفحه ١٥٧ :
الا بعد وجود
المتأخر وقبل ذلك لا يمكن انتزاع هذا الوصف ووجه توهم كونهما اعتبارا محضا هو ان
الزمان
الصفحه ١٦٥ : الأخذ بمثل الحالة السابقة لأنا لا نعلم ان تلك الحالة حدث بعدها مثلها أو
حدث امر آخر ضدها بعد المثل أو
الصفحه ١٧٠ :
التنبيه الثالث عشر
في ان العام بعد
التخصيص بمخصص في زمان إذا شك بعد هذا الزمان في بقاء الحكم
الصفحه ١٨٣ :
الحمرة الشديدة ولكن نحتمل وجود فرد آخر من الحمرة الضعيفة فيكون المقام بعد زوال
الوجوب المقدمي على فرض
الصفحه ١٩١ :
يمكن إحرازها بدونه ففيه ما ذكره المحقق الخراسانيّ قده من ان الوحدة صادقة إذا
كان الشك في العدالة بعد ما
الصفحه ٢١٨ : بسبب ناقل كالبيع ونحوه
واما ان يكون بعد إثباتها عليه يكون الشك في بقاء العنوان بعد ذلك مثل ما إذا
علمنا
الصفحه ٢٢٩ : المؤمنين علي بن أبي طالب أرواحنا وأرواح العالمين له الفداء
وعليهالسلام قد احتج على الأول بعد أخذه الفدك عن
الصفحه ٢٥٨ : الله عليهالسلام ان شك في الركوع بعد ما سجد فليمض وان شك في السجود بعد ما
قام فليمض كل شيء شك فيه مما