الصفحه ١٠٣ : باب ان الطبيعي باق في ضمن
الفرد الحادث بعد الشك في زواله ويرد عليه أو لا ان الوجود يكون له مراتب ويسمى
الصفحه ١٠٤ : الكلي بعد
العلم بزوال الفرد الّذي كان الكلي في ضمنه وهذا مثل استصحاب في الدار باستصحاب
بقاء الضاحك
الصفحه ١١١ :
العلم بزوال الفرد
المقطوع والشك في حدوث فرد آخر بعده وهذا هو بعينه ولا فرق في عدم جريانه بالنسبة
الصفحه ١١٧ : الكلام في المعنى المتفاهم من الخطاب وهو
بعد إمكان كون القيد قيدا للموضوع لا إشكال فيه وهكذا الكلام فيما
الصفحه ١١٩ :
ثم حصل الشك في
النجاسة بعد زوال تغييره بنفسه وكذلك العنب إذا غلى ثم ذهب ثلثاه بغير النار فشك
في
الصفحه ١٢٣ :
التأهلية في الاجزاء الصلاتية بعد بطلان بعض الاجزاء بفقد الطهارة مثلا لا يجري
لأن صحة لحوق بقية الاجزاء أثر
الصفحه ١٢٤ : وبعد احتماله كيف
يستصحب لو كان الاستصحاب في الحكم الفعلي فقط.
والحاصل لا يحتاج هو قده إلى فعلية
الحكم
الصفحه ١٢٦ : استصحب حكم العنب بعد غليان الزبيب فهو حاكم على
استصحاب الحلية والطهارة لأن كل شيء طاهر وحلال إلى
الصفحه ١٢٩ : فضلا عن صورة استصحابهما فان الحلية والطهارة كانتا
إلى ما قبل الغليان والنجاسة والحرمة تكونان بعد
الصفحه ١٣٢ : العموم ثم بعد مضي زمان تكون المصلحة في بيان انتهاء أمده
وهذا القسم هو الّذي يتصور في الشرائع واما القسم
الصفحه ١٤١ : منزلة المتيقن أو تنزيل الشك منزلة
اليقين أو جعل المماثل الّذي هو رأى المحقق الخراسانيّ (قده) بعد فرض كون
الصفحه ١٤٢ : ء
محضا بعد كون دليل الأصل هو الأمارة وينحل إلى كل مورد من الموارد فان كان موارد
الاستصحاب يكون مصداقا
الصفحه ١٤٤ : الإطاعة ولا يجيء في النّظر الخلط فيه وكلما
أصررنا عليه (مد ظله) بعد الدرس لم يأتنا بمقنع بل مال بعض الميل
الصفحه ١٤٥ : لا يترتب على استصحاب شيء هو ذو الواسطة بعد فرض عدم حجية الأصل
المثبت.
وفيه ان العرف اما
ان يكون
الصفحه ١٤٩ : الانصراف وبعده عدم خفاء
الواسطة وان كان هو وجه الانصراف أيضا.