الصفحه ٣٦ :
في إشكالات دلالة الرواية
ثم انه بعد تمامية
دلالة الرواية بوجه قد أشكل عليها بأن غاية ما يستفاد
الصفحه ٣٧ : .
الإشكال الثاني في
الرواية بعد دلالتها على الاستصحاب إجمالا هو انه لا شبهة في أن النقض يسند إلى ما
يكون له
الصفحه ٤٠ : الواقعي والإحرازي لأنه خلاف ظاهره مضافا بأن عدم الإعادة أثر الاستصحاب
على هذا التقدير بعد كشف الخلاف لا
الصفحه ٤١ : حين الصلاة
وقد انكشفت النجاسة بعدها فلا إعادة لحصول الشرط حينها وما انكشف خلافه بالوجدان
فعدم الإعادة
الصفحه ٥٠ : الواقع أيضا غير مؤثر بعد ظهور
الصفحه ٥١ :
الواقع ولا يجري
الاستصحاب بالنسبة إلى الظاهرية أيضا لعدم كونه الا طريقا إلى الواقع وبعد ظهور
الصفحه ٥٢ : عدالة زيد في
الواقع فهي شرط واقعي لجواز الاقتداء فإذا شك فيها واستصحبت بعد وجود الحالة
السابقة لها يكون
الصفحه ٥٦ : يقين فشك بعده في هذه اليقين يكون
عليه الحكم السابق ولا ينقض بالشك ومن المعلوم ان اليقين والشك لا
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام في الذيل صم للرؤية وأفطر للرؤية لغوا ومع وجوده لا شأن
للاستصحاب بعد وجود هذه الأمارة فلا يكون
الصفحه ٦٧ : إلى عشرين سنة في الدول والتقريب الثاني هو انه بعد
ما رأى للمصلحة في شيء يحبه ويشتاق إليه مثل الحج
الصفحه ٧٧ :
الاستصحاب بعد حكومة الأمارة عليه لأن الظاهر من اليقين اليقين الوجداني بالواقع
الواقعي كما هو الظاهر من كل
الصفحه ٨٤ : علمنا بوجوب إحدى الصلاتين في ظهر يوم الجمعة
فشك في بقائه بعد إتيان
الصفحه ٩٤ : أيضا وبعد التعارض يتساقطان فلا يجري الأصل في السبب ليكون إشكالا على
استصحاب الكلي.
وفيه ان الاستصحاب
الصفحه ٩٨ : الواقع فلا يحصل الطهارة أو وقع على ما هو النجس فتحصل
ثم بعد ذلك لاقى كلا طرفي هذا العباء مع البدن
الصفحه ١٠٢ : للبقاء بعد
زوال هذا الفرد المعين لزواله بزوالها قطعا وهذا بخلاف الكلي في القسم الثاني من
اقسامه فان