الصفحه ٥١ : في العبادات ولكن تختلف حسب اختلاف المباني فان كان المبنى مبنى
الشيخ الأنصاري (قده) القائل بعدم قبح
الصفحه ٥٥ : وفيها أيضا يكون المسالك مختلفة. فمسلك الشيخ
الأنصاري (قده) هو ان مفاد لا تنقض اليقين في الاستصحاب هو
الصفحه ٥٩ : والجبن فانه لا يكون لهم النّظر إليه أصلا
من هذه الجهة ولا يخفى عليكم ان القطع كذلك وان مثل له الشيخ
الصفحه ١١٠ : كالعدم وبالجملة الهوهوية التي قد بنى عليها الشيخ
الأنصاري قده في باب الأمارات وهي التي تكون مجعولة في باب
الصفحه ١١٦ : كما ان شيخه الأنصاري (قده)
يقول بذلك ويكون بناء العقلاء أيضا على
الصفحه ١١٩ : الاعلام.
قال الخراسانيّ (قده)
رد الشيخ الأنصاري (قده) ان صحة الاستناد والالتزام بمفاد الأمارة ليسا من
الصفحه ١٢١ : كانت حجة فشك فيها.
فقال الشيخ
الأنصاري قده لا يجري لأنه مثبت لأن جريان الأصل يحتاج إلى جرى عملي وهنا
الصفحه ١٢٥ :
وهو أصالة الظهور
والشيخ الأنصاري (قده) يقول بأن الأصول الثلاثة العدمية في المقامات الثلاثة يرجع
الصفحه ١٥٠ : تقريره بل يكون بحثا عن أحوال الحاكي
للسنة وهو الخبر.
وقد أجاب عنه
الشيخ الأنصاري قده بما حاصله هو ان
الصفحه ١٥٣ : فلا يكون متابعته متابعة الظن تنزيلا لا واقعا.
واما على مسلك
الشيخ الأنصاري قده القائل بتنزيل المؤدى
الصفحه ١٧٢ : واحد من الوسائط يكون مثل صورة وجدان قوله واما إذا
كان المسلك تنزيل المؤدى كما عن الشيخ الأنصاري (قده
الصفحه ١٧٦ : عنه الشيخ
الأنصاري قده بأن غاية ما يلزم في المقام هو لزوم تقييد المفهوم بالنسبة إلى
الموضوعات بما إذا
الصفحه ١٨٠ : فاسق بواسطة ما مر من آية النبأ ثم إن الشيخ
الأنصاري قده أشكل عليها بأن الآية تكون في صدد الأمر بالتعلم
الصفحه ١٩١ : الأول ما عن الشيخ الأنصاري (قده) وهو الحكم بوجوب قبول خبر الثقة
من باب تمامية مقدمات الانسداد الصغير
الصفحه ٢١٥ : الواقع فيجمع مع العلم الإجمالي بخلاف الواقع في
بعض الأطراف فلا مخالفة عملية هنا.
ثم ان الشيخ
الأنصاري