الصفحه ١٦٢ : .
اما مفهوم الوصف
فائضا بيّنه الشيخ واستنتج منه وهو مع عدم كونه حجة على ما حرر في محله ولكن يمكن
ان يكون
الصفحه ١٦٣ : المفهوم.
__________________
(١) أقول مراد الشيخ
قده هو ان الخبر ان كان سببا يلزم ان يذكر فقط ولا دخل
الصفحه ١٦٧ : العادل بعنوان انه علم لا بعنوان انه جهل.
لا يقال كما عن
العلمين والشيخ محمد حسين الأصفهاني بأن الحكومة
الصفحه ١٦٨ :
الشيخ القائل
بتنزيل المؤدى والخراسانيّ القائل بجعل الحجية فلا تصح لعدم حدوث فرد من العلم حتى
يقال
الصفحه ١٨١ : في المقام أحدهما إشكال الشيخ وصار مرضيا عنده. وحاصله أن
الآية تكون في صدد إثبات التحذير العملي بعد
الصفحه ١٨٩ :
تتميم الكشف فان الخبر أيضا عندهم علم ولا يكون اتباعه اتباع غير العلم ولكن على
مبنى الخراسانيّ والشيخ
الصفحه ١٩٢ : المباني في باب الانسداد هذا حاصل ما أفاده الشيخ بتقرير منا على حجية
الاخبار الآحاد من باب حكم العقل.
وقد
الصفحه ٢٠٤ : إلّا كالشك والوهم فلا فرق بينهما من هذه الجهة
حتى يكون مورده البعض دون الآخر.
وثالثا أشكل على
الشيخ
الصفحه ٢٢٢ : .
وفيه ان المبنى
فاسد لأن المرفوع هو الحكم كما قال الشيخ قده على أن الموضوع أيضا صادق لأن الحكم
صادق على
الصفحه ٢٢٤ : الاحتياط بعد عدم
وجوب الاحتياط التام فلا يكون كاشفا عن حجية الظن شرعا.
واما ما أفاده (١) الشيخ قده في
الصفحه ٢٢٥ : وهي إثبات
__________________
(١) أقول لو اقتصر
الشيخ قده على المظنونات وألحق المشكوكات بالموهومات
الصفحه ٢٣٠ : الدين وسقط العلم الإجمالي فلا وجه لحكومة الشيخ قده
ولا وجه للكشف لأن الحكم بالمراجعة إلى الظن يكون بحكم
الصفحه ٢٣٦ :
لا في المعتبر كما
في الملكية فعلى مسلكه هذا أشكل على الشيخ قده بأن قاعدة الطهارة حيث يكون جريانها
الصفحه ٢٤١ : مسلك الشيخ قده وهو تنزيل المؤدى
__________________
(١) هذا الإشكال
والجواب في حاشية الآخوند قده على
الصفحه ٢٥٣ :
متحققا ما كان وجه لنفي التعذيب مطلقا بل ربما يعذب وربما يعفو لأنه تعالى في
خيار.
وقال الشيخ
والخراسانيّ