الصفحه ٤٣ :
الأول : انه قال
العزم على العصيان يكون في المعصية والتجري كليهما وما صار معضلا للميرزا والشيخ
الصفحه ٥٠ :
الذاتيّة لصلاة الحائض فهل يكون إتيانه برجاء عدم الحرمة كافيا في عدم كونه تجريا
أم لا فيه خلاف : فعن الشيخ
الصفحه ٥٢ : بعضها عن بعض في ترتيب الآثار واكتفوا بالتقسيم
ولا يكون الفارق في الوضوح بحيث لا يحتاج إلى الشرح والشيخ
الصفحه ٦٧ : المحرز ويمكن تنزيله منزلة
القطع في صيرورته جزء الموضوع.
هذا كله على مسلك
الشيخ القائل بتنزيل المؤدى
الصفحه ٧٠ :
__________________
(١) هو الشيخ محمد
حسين الأصفهاني في ص ٢٣ من شرح الكفاية ج ٢.
الصفحه ٧٦ : ء على نفسه
__________________
(١) : أقول : قد أطال
الكلام في ذلك الشيخ محمد حسين الأصفهاني (في ص ٢٥
الصفحه ٧٧ :
__________________
(١) في ص ١٣ في
تقريرات الشيخ محمد على الكاظمي (قده).
الصفحه ٩١ : الثاني يظهر من جمع من الاعلام منهم الشيخ النائيني قده ويستدل له بأن
جريان الأصول ممنوع حيث يكون مناقضا
الصفحه ٩٤ :
التخيير في الظاهر كما ينبه عليه الشيخ (قده) وأيضا ربما يمكن ان يكون لبعض
الأطراف مانع من جريان الأصل فيجري
الصفحه ١١٥ :
أسرارهم ونحن
نذكره اصطيادا من كلماتهم.
فمنهم الشيخ
النائيني (قده) فانه قده يقول بما حاصله ان
الصفحه ١٢٦ : لنا أصل تعبدي فيكون
الحق مع الشيخ قده.
الأمر الثاني في
أن المدار في فهم الظهورات هل يكون الظن الشخصي
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآله يكون متواترا ومن المسلمات وأنكره الشيخ في التبيان وجمع
من المتأخرين.
والتحقيق انه من
البعيد ان
الصفحه ١٤٢ : استند إلى الحس فيما يخبر عنه.
ثم ان بعض مشايخنا
قده (وهو الشيخ محمد حسين الأصفهاني) قال (١) بأن
الصفحه ١٤٥ : له أثر
__________________
(١) هذا الإشكال أيضا
نظير الإشكال لبعض مشايخه فيما مر وهو الشيخ محمد
الصفحه ١٥٢ : مقدما لدليل
القائلين بعدم حجية الخبر الواحد كما قدمه الشيخ قده وغيره على دليل الحجية.
فقد استدل على