الصفحه ٥٤٢ :
هنا يظهر أنّ الترجيح بالشهرة والإجماع المنقول إذا كشفا عن مزيّة داخليّة في سند
أحد الخبرين أو دلالته
الصفحه ٤٣١ :
مختلفان فاعرضوهما
على كتاب الله فإن لم تجدوهما في كتاب الله فاعرضوهما (١) على أخبار العامّة
الصفحه ٥٨٣ : (٢) : وأمّا الخبر الموافق لأصل البراءة ، أو أصل العدم .. إلى
آخره ، ويظهر من بعض استدلالاتهم أنّ مفروض كلامهم
الصفحه ٢٧٠ : مفاد أحدهما عدم الوجوب ، إلا أن يقال إنّ الأخذ به لا ينافي وجوب
الإتيان من جهة الخبر الآخر (٦) ـ الذي
الصفحه ٣٢٩ : إنقاذ عمرو وبكر أو العكس (٤) وفي الأمارتين كما إذا فرض أنّ الظن من حيث هو حجّة من أي
سبب حصل والخبر
الصفحه ٤١٣ : على طريقة الرجل في كتابه هذا من حيث الجمع
للروايات غثها وسمينها ، لا الطعن في ذات الرجل.
(٢) في نسخة
الصفحه ٢٨٦ : ء العمل على طبقه.
فتحصّل أنّ
التحقيق أنّ الاختيار ليس من تتمات الاستنباط وإن كان الخبران (٢) حجّة فعليّة
الصفحه ٥٦ : منافاة بينهما ، مثلا
البيّنة الخمريّة بإثبات موضوعه ، مع أنّه لا منافاة بينهما (٤).
وكذا الأصول
الصفحه ٢٦٩ : عليهالسلام بالتخيير كاشف عن عدم كون الأصل في الخبرين إلا التخيير ،
وذلك لأنّه يمكن أن تجعل هذه الأخبار دليلا
الصفحه ٥٨٠ : في كلمات القوم ، حيث إنّ مرادهم من المقرّر الخبر
الموافق لأصل البراءة وأصل العدم الأزلي الأولي ؛ مع
الصفحه ٥٢ : موقوفا على دليل الاعتبار ، بخلاف الحكومة ؛ فإنّه فيها تنزيلي.
ثمّ لا يخفى أنّ
ارتفاع موضوع الدليل
الصفحه ٤٣ : بينهما ، من جهة تعدد الموضوع ـ على
الجواب عن الإشكال المذكور ، مع أنّه ليس بصدد بيان ذلك ، وليس نظره إلى
الصفحه ٥٣ :
وظاهره (١) أنّه مع تسليم كون الموضوع أمرا خاصا ؛ وهو الحيرة لا يكفي
ورود الدليل في دفعه حقيقة
الصفحه ٢٦٤ :
الثاني خصوصيّة موضوعه ، فإذا فرض أنّه ورد على قوله أكرم العلماء مخصّص آخر مثل
قوله لا تكرم شعراء العلما
الصفحه ٢٠٥ : عموم قوله تعالى (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ)(١) الدال على وجوب الوفاء ؛ الذي لازمه الصحة ، وأنّه لا يحكم