الصفحه ١٦٦ : ناظر إلى ما يقابل الأخذ بأحدهما ، نعم ما حكاه عن الشيخ (قدسسره) من قوله بالتخيير الواقعي مخالف للقولين
الصفحه ٣٨١ :
قوله
: الثاني قاعدة اللطف على ما ذكره الشيخ في العدة (١).
(١) محصل مراده :
أنّ قاعدة اللطف
الصفحه ٤٥١ : الشيخ
حدّثني المفيد إلى آخره ، فمعنى وجوب تصديق خبر الشيخ الحكم بأنّ المفيد أخبره
بحديث الصدوق إياه
الصفحه ٤٥٣ :
بدليل تعبّدي نحكم
بالحجية أيضا بمقتضى دليل التعبّد.
وفيما نحن فيه
كذلك فإنّ خبر الشيخ علمنا به
الصفحه ٥ : مجلدات ـ كما ذكر ذلك في الذريعة ٦ : ١٥٢ ط. بيروت ـ خالنا
المفضال جامع المعقول والمنقول آية الله الشيخ
الصفحه ٢٤٠ : .
قوله
: لكن ذكر الشيخ (قدسسره) مسألة فرض الوارث
الخنثى المشكل (٢).
(١) يمكن فرض كون
الخنثى زوجا أو
الصفحه ٦٧٧ : ذكر استمرار السيرة على التقليد في الفروع (١).
(١) لم نجد في
كلامه ما يصلح أن يكون مقولا لقول الشيخ
الصفحه ١٨٠ : فيه نهي» (٣) أو أمر على رواية الشيخ (٤) إذ الظاهر ورود أحدهما تفصيلا ، فيصدق هنا أنه لم يرد أمر
ولا
الصفحه ٢٠٣ : في باب التعادل والترجيح ،
ولعل هذا القائل تبع الشيخ (قدسسره) في وجه الجمع بين خبري «ثمن العذرة سحت
الصفحه ٢٤٨ : الحرمة غير المنجّزة وعدم
الحرمة المنجّزة ، ونظير ذلك ما حكي عن الشيخ محمد تقي (رحمهالله) في حاشية
الصفحه ٢٥٠ : الحكمين على هذا النحو.
ونظير ذلك ما
اختاره الشيخ محمّد تقي (رحمهالله) في حاشية المعالم في
الصفحه ٣٥٧ : المعالم مثل حاشية
سلطان العلماء والمولى الصالح المازندراني والمدقق الشيرواني والشيخ محمد تقي فلم
نجد في
الصفحه ٣٦٠ : متين لكنّه تفصيل في
العمل ، إلى آخره (٢).
(٢) الظاهر أنّ
المراد منه الشيخ محمد تقي صاحب الحاشية
الصفحه ٣٦٨ :
اللطفي على ما هو طريقة شيخ الطائفة (قدسسره) والإجماع الحدسي كما هو طريقة جمهور المتأخرين فهو حاك عن
الصفحه ٣٨٤ : (١).
(١) هذه الدعوى
ليست ببعيدة كما حكى عن المناهج وغيره ، وما استظهر المصنف هنا مما نقله من كلمات
الشيخ