الصفحه ٧ : الشيخ الأجل المفضال علم الأعلام والنحرير القمقام فخر
المحقّقين وزين الفقهاء والمجتهدين حاوي الفروع
الصفحه ٣٨٣ : وتصرّفه لطف آخر وعدمه منّا ، وكذا ما
سيأتي في المتن من كلام المرتضى (قدسسره) في جواب الشيخ (قدسسره) إذا
الصفحه ١٤٤ : (رحمهالله) وجواب أخيه السيد المرتضى (قدسسره) ، ولا بأس بنقل كلامهما (رحمهماالله) حتى يظهر ما
استظهرنا
الصفحه ٣١٤ : لفظه : علي بن الحسين المرتضى في
رسالة المحكم والمتشابه نقلا من تفسير النعماني بإسناده الآتي عن علي
الصفحه ٣٨٨ : ء المبرّزين مثل العماني
والاسكافي والقاضي بل مثل السيد المرتضى والحلبي الاندراس حتى أنّا لا نعلم بآراء
أمثال
الصفحه ٣٩٠ : المحقق به دعوى المرتضى والمفيد أنّ من مذهبنا جواز إزالة
النجاسة بغير الماء من المائعات (٢).
(٢) قد مرّ
الصفحه ٤٤٣ : الإجماع الذي
أخبر به السيد المرتضى وأتباعه (١).
(١) تقرير الإيراد
يحتمل وجوها ثلاثة :
الأول : أنّه لو
الصفحه ٤٠٢ : المؤمنين (صلوات الله عليه) في نهج البلاغة : «والزموا السواد
الأعظم فإنّ يد الله على الجماعة ، وإياكم
الصفحه ٨ : (١).
(١) قال سيدنا
الأستاذ الأعظم : الذي يناسب مقام الشروع في الأدلّة أن يقسم هكذا : اعلم أنّ
المجتهد بعد الفحص
الصفحه ١٠١ : كذلك من
أعظم الطاعات وذلك سبب الخلود ، غاية ما في الباب أنّه من أفعال القلب لا من أفعال
الجوارح ، لا
الصفحه ٢٨٢ : ، وهذا من أعظم الشواهد على أنّ سلب التكليف الواقعي عن
غير القادر ليس من جهة القبح أو عدم المعقولية وإلّا
الصفحه ٤٠٩ :
والخطب الأعظم في
تحقيق موضوعه كما تعرّض له المحققون من أهل المعقول والأصوليين ، قالوا : إنّه
الصفحه ٤١٠ : العقلية ضرورية كانت ككون الكل أعظم من الجزء
والنقيضان لا يجتمعان ولا يرتفعان ، أو نظرية ككون الجسم مركبا
الصفحه ٤٩٧ : ، يمكن أن يكون فيه الضرر الأعظم الذي
ادّعاه المجيب ، ودعوى عدم تصور الضرر فيه أصلا ممنوعة.
نعم لو أخذ
الصفحه ٤٥٢ :
ويندفع : بأنّ
الاتحاد الشخصي ممنوع ، لما عرفت من أنّ أثر وجوب تصديق الشيخ وجوب تصديق المفيد
وهما