الصفحه ١١٦ :
القسم الأول مما
ينتهي إلى مادة قريبة من الإحساس يفيد العلم والاعتقاد فيتّبع ، وما كان من قبيل
الصفحه ١٢٥ : سببا لتشتّت الآراء واختراع المذاهب
الكثيرة من العامة والخاصّة ، كما يعرف ذلك بمراجعة الكتب الموضوعة
الصفحه ٣٩٢ :
قوله
: وحفظتهم الصدوق (١).
(١) قيل : إنّ
الحفظة بالضم مفرد كهمزة ولمزة لكنّا لم نجده في كتب
الصفحه ١١٩ : إلى ما ذكرنا سابقا من أنّ الأدلة العقلية
المرسومة في كتب علم الكلام وغيره لا تعارض الأدلة الشرعية
الصفحه ٣٣٤ :
ـ إلى أن قال ـ ومن
هذا التحقيق يظهر الكلام والقدح في تواتر القراءات السبع من وجوه :
أوّلها
الصفحه ٣٥٤ : ذلك ، بل ربما يأمرونهم به
بمثل خذوا معالم دينكم من فلان وفلان ، فيكشف ذلك عن جواز عملهم بالظواهر التي
الصفحه ٥٠١ :
وكتبه في الطومار
إلّا أنه عرض عليه المحو ومع ذلك لم يأت بذلك الشيء ، فلا يلام المولى على عقابه
الصفحه ٣٥٠ : الأول ، سواء كان مخاطبا أم لا ، قصد إفهامه
أم لا ، وربما يستظهر ذلك من كلام المعالم كما سيجيء.
ثانيها
الصفحه ٣٥٢ : : الاختلال
الحاصل من دسّ الظالمين في كتب أصحاب الأئمة.
السادس : اختلاف
عرف أصحاب النبي والأئمة
الصفحه ٣٤١ :
ومنها : أنّه على
تقدير التحريف يلزم خروج القرآن عن حدّ الإعجاز الذي هو أهمّ مقاصد نزول القرآن
الصفحه ٣٩١ : في مقبولة عمر بن حنظلة الآتية قال (عليهالسلام) : «ينظر إلى ما كان من روايتهم عنا في ذلك الذي حكما به
الصفحه ٦ : كان من العلماء الأعلام وكان عنده من العلوم الغريبة ومن
مبرزي تلامذة السيد (قدسسره) ، بل كان معينه في
الصفحه ٣٥٧ :
ناظرا إلى كيفية الرجوع إليهما أصلا ، وهو من هذه الحيثية مهمل ، لكن هذا خلاف
الظاهر من الخبر خصوصا بعد
الصفحه ٨٣ : استحقّوا ذلك فكيف يزيد العقاب بلعنهم.
والجواب : أنّا
نختار الشقّ الثاني من الترديد ونقول : إنّ الشخصين
الصفحه ٩٦ :
من الأمر الثاني
أيضا استدراك المطلوب من الأمر الأول.
بيان ذلك : أنّ
الأمر الإرشادي على أقسام