الصفحه ٣٣٩ : يكون إسراء الحكم إلى الجزء الآخر من الزمان
من قبيل إسراء حكم زيد إلى عمرو ، وإنّما يكون كذلك لو كان
الصفحه ٤٩٧ : التعرض له مخافة الاطناب من شاء
فليراجع إلى كتابيهما.
قوله
: ويضعّف الأول بأنّ دعوى ـ إلى قوله ـ خلاف
الصفحه ٥٤٦ : ينتهي إلى الماء القليل في الطريق ويريد
أن يغتسل منه وليس معه إناء يغرف به ويداه قذرتان : قال
الصفحه ٧٧ : الاستيناس بما هو أخفى في حكم العقل ،
ومع ذلك يرجع هذا إلى الدليل الآتي في المتن من حكم العقل بقبح التجرّي
الصفحه ١١٥ : هذا الاختلاف الشديد في أصلها وفي أقسامها
، ولا ينتهي مباديها إلى مادة قريبة من الإحساس لتسكن إليها نفس
الصفحه ١١٩ : الجزائري (رحمهالله) من أوّله إلى آخره ككلام المحدث الاسترابادي المتقدّم
وكلام المحدّث البحراني الآتي ناظر
الصفحه ١٢٧ : من صدرها إلى ذيلها يحصل له القطع أو قريبا منه بما ذكرنا ، بل
يستفاد من صدر الرواية من قوله
الصفحه ١٢٨ : ، وبعد ما عرفت من معنى الرواية لا مجال لهذا التوهم فافهم.
قوله
: وثانيا سلّمنا مدخلية تبليغ الحجة ، إلى
الصفحه ٢١٠ : .
نعم ، لو كان قصده
من ارتكاب الجميع توصّله إلى الحرام فإنّه لا يجوز ، لكن بوجه آخر يجري في الشبهة
الصفحه ٢٥٨ : ، والظاهر من
الدليل أن يكون ابن قبة ناظرا إلى محذور القبح من نقض الغرض والأمر بذي المفسدة.
ومحصّل الجواب
الصفحه ٢٩١ : بالظن : دل على أنّ ما ليس بإذن من الله من إسناد الحكم إلى
الشارع فهو افتراء. ومن الواضح أنّه ليس محلا
الصفحه ٣٢١ :
التفصيلي بحرمة
جملة من الأفعال كالعلم التفصيلي بها. إلى أن قال : نعم لو اعتبر الشارع هذه
الأدلة
الصفحه ٣٣٤ :
ـ إلى أن قال ـ ومن
هذا التحقيق يظهر الكلام والقدح في تواتر القراءات السبع من وجوه :
أوّلها
الصفحه ٦٧٦ : على العقائد الحقة.
قوله
: نعم لو رجع الجاهل بحكم هذه المسألة إلى العالم ورأى العالم منه التمكن من
الصفحه ١٤ :
التكليفي الشامل
للأحكام الخمسة في مقابل الأحكام الوضعيّة ويلزمه تعميم أصالة البراءة للبراءة من