الصفحه ٣٢٣ : الخارج يكون صحيحا كما ان مرجع
قوله اذا بلت فتوضأ الى قوله من بال يجب عليه الوضوء فالحملية والشرطية تتحدان
الصفحه ٣٧٩ : بين العام والخاص».
اذا عرفت ما تقدم
نقول : الذي يختلج بالبال أن يقال ان النسبة اذا كانت عموما من وجه
الصفحه ٣٨٥ : اول الأمر اذا عرفت ما تقدم نقول
الذي يخطر بالبال أن يقال : ان الظاهر من الادلة بيان الحكم من اول الامر
الصفحه ٣٨٧ : النصوص ان الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن ،
والذي يختلج بالبال أن يقال ان العام المتأخر عن الخاص تارة في مقام
الصفحه ٣٩٢ :
فصل :
أفاد صاحب الكفاية
: ان المفرد المعرف باللام من اقسام المطلق والذي يختلج بالبال أن يقال ان
الصفحه ٣٩٤ :
والذي يختلج
بالبال : أن يقال تارة تلاحظ الماهية في حد نفسها واخرى تلاحظ بالنسبة الى حكم
العارض
الصفحه ٤٠٢ : نشك فى أن التكليف واحد أو متعدد فما الحيلة وما
الوسيلة؟ الذي يختلج بالبال أن أن يقال ان المكلف يعلم
الصفحه ٣٣٥ :
استقرار ويزول بالسرعة فكما انه فان وغير باق وموجب لاغترار الناس به كذلك الحياة
الدنيا فانها توجب اغترار
الصفحه ٨٤ : ء ولا موجب لحكم العقل مع الشك في أن المولى أوجب أو لم يوجب مع ان
قبح العقاب بلا بيان يقتضي عدم الوجوب
الصفحه ٨٨ : ،
وبعبارة اخرى يلزم كون جميع الواجبات تعبدية وهو كما ترى ، إلّا ان يقال : ان
الاحسان موجب لصدق عنوان الحسن
الصفحه ٩٨ : موجبين لعبادية العبادة.
ومنها : اهلية
المولى للعبادة ، وفيه ان هذا يتصور في فعل يكون عبادة ذاتا كالسجود
الصفحه ١٦٤ : في الأفعال الواجبة الموجبة لوجوبها.
وقد تصدى بعض
الاعلام لتقريب ما أفاده الشيخ قدسسره ببيان أمرين
الصفحه ٢١٣ :
التخيير وأما على الثاني فيعلم أن التكليف بالنسبة الى الجاهل بالواقع هو التمام
فعلى كلا التقديرين لا موجب
الصفحه ٢٤٣ : ، وأما على تقدير ترجيح جانب
النهي فيسقط الأمر به مطلقا في غير العبادات لحصول الغرض الموجب لسقوط الأمر
الصفحه ٢٤٦ : الجملة وبعبارة اخرى : يكفى القدرة ولو على نحو الموجبة الجزئية فلا
يلزم تعلق التكليف بخصوص الحصة المقدورة