الصفحه ٣٢٤ :
أفراد السبب بحكم
مستقل اجنبي عن الأخر بلا فرق بين أن يكون الأسباب العديدة من جنس واحد كما لو بال
الصفحه ٣١٤ : على المقدم الحكم العام فيكون مفهوم القضية كذلك اي
يكون مفهوم القضية الموجبة الكلية.
فالنتيجة ان
الصفحه ٣١٣ : لتأسيس البراهين العقلية ولا ينظر فيه الى
الظواهر ولذا جعلت الموجبة الجزئية نقيضا للسالبة الكلية وأما علم
الصفحه ٣٦٨ : كما انه لا
موجب للرجوع الى الدفتر بعد الشك في الزائد ولذا لو ضاع الدفتر لا يجب الاحتياط
اضف الى ذلك
الصفحه ٥٤ : لامره بعد استعلاءه وكيف كان ففي
صحة سلب الامر عن طلب السافل ولو كان مستعليا كفاية.
والذي يختلج
بالبال
الصفحه ٥٦ : القرينة وصفوة القول ان
استفادة الوجوب من القرائن لا تكون دليلا على المدعى.
والذي يختلج
بالبال أن يقال ان
الصفحه ٨٣ : غير ما وضع له؟ الذي يختلج بالبال ان يقال : ان صيغة الامر موضوعة لابراز
اعتبار الفعل في ذمة المكلف
الصفحه ١١٣ : البحث عقليا والذي يختلج بالبال أن يقال لا بد من
التفصيل فان الحاكم باجزاء كل مأمور به عن أمره هو العقل
الصفحه ١٢٨ :
البراءة.
ويختلج بالبال أن
يقال : هذا التقريب انما يتم لو حصل العلم الاجمالي بعد الاتيان بمفاد
الصفحه ١٢٩ : .
لكن الذي يختلج
بالبال في هذه العجالة ان نتيجة بحث وجوب المقدمة تقع في طريق الاستنباط بلا ضم
مسئلة اخرى
الصفحه ١٣٠ : احدهما على الآخر وعدم التوقف من الجانب الآخر ، فانه لا موضوع
للتعدد كى يصح هذا البيان. والذي يختلج بالبال
الصفحه ١٤١ : يختلج بالبال أن يقال انه على القول بكون الاحكام تابعة للملاكات في
أنفسها لا يمكن تحقق الوجوب قبل او ان
الصفحه ١٤٧ : بالبال أن
يقال لا وجه لارجاع كلام الفصول الى الوجوب المشروط فان الشرط في الوجوب المشروط
دخيل في تحقق
الصفحه ٢٣٨ : النزاع في المقام يجري
حتى على مذهب الاشاعرة والذي يختلج بالبال أن ما
الصفحه ٢٦٦ : في المكان
فيجب أن يصلي صلاة المختار.
والذي يختلج
بالبال أن يقال لا يبعد ان يعد صلاة المختار في نظر