الصفحه ٣٧ : نفسي بيده ما شككت في قضاء بين اثنين. (١)
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لمعاذ بن جبل حين وجّهه
الصفحه ٧٥ : :
__________________
(١) أخرجه البخاري في
صحيحه : ٨ / ١٥٧ ، كتاب الاعتصام بالكتاب والسنّة ، ومسلم في صحيحه : ٥ / ١٣١ ،
باب بيان
الصفحه ١٢٩ : تعتريه
الفوضى ، وهذا الأصل وإن خالف فيه بعض المتكلّمين ، غير أنّ نظرهم محجوج بكتاب
الله وسنّة نبيّه ونصوص
الصفحه ٤٣٠ :
عفوت عن صدقة
الخيل والرقيق (رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٥ / ٢٣٣
علماء أمتي
كأنبياء بني
الصفحه ٤٣٣ : ، ٤٥٧ وج ٥ / ٢٥١
لا عمل إلّا بنية (رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٢ / ٤١٠ ، ٥١٤
لا قطع إلّا في
الصفحه ٣٩ : في استنباط الأحكام من أدلّتها الشرعية فلا يحتج به إلّا إذا
بنيت أحكامه على أساس الكتاب والسنّة ، وما
الصفحه ٤٧ :
فاستمرت ولاية
القضاة الأربعة من سنة ٦٦٥ حتى لم يبق في مجموع أمصار الإسلام مذهب يعرف من مذاهب
الصفحه ١٧٠ :
والسنّة والإجماع
والعقل ، فيجب معرفة هذه الأربعة ، ولا بدّ معها من أربعة أخرى : اثنان مقدّمان
الصفحه ٣٠٠ : والمظنون خاصا ووردا معا ، كتخصيص الكتاب والسنّة المتواترة بخبر الواحد ،
وقد تقدّم.
المطلب الثاني :
في
الصفحه ١٨ : الكتاب والسنّة وهو قد يخطئ وقد
يصيب ، وليس الحكم المستخرج مصيبا للواقع على الإطلاق.
نعم هناك أمر آخر
الصفحه ٩٣ : هو الحال في حديث
الدينارين ، بخلاف عصر الإمام الصادق حيث كان يعطون من السنة إلى السنة.
الصفحه ١٢٨ : .
السابع : تأثيرهما
في تفسير السنّة
ربما يرى الباحث
اختلافا في السنة المروية عن النبي
الصفحه ١٣٤ :
البحث الرابع
دراسة في تأثير الزمان والمكان
في الفقه السنّي
طرحت هذه المسألة
من قبل بعض فقها
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا رتب معاذ الاجتهاد على السنّة والسنّة على الكتاب :
«أصبت». حكم بتصويبه مطلقا ، ولم يفصّل بين
الصفحه ٢٩٤ : الجواب أنّ شرط العمل بالقياس عدم الوجدان في الكتاب والسنّة كما دلّ
عليه خبر معاذ ، وخبر الواحد من السنة