الصفحه ٩٩ :
واحد في حقّ
الجميع لا تجد لسنّة الله تبديلا ، وحلال محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم حلال إلى يوم
الصفحه ٤٨ :
يعني قبل انقراض بني العباس بإحدى عشرة سنة في أيام المستعصم الذي قتله هولاكو ،
سنة ٦٥٦ ه فلاحظ ذلك
الصفحه ٨٥ : السنة إلى
السنة فللرّجل أن يأخذ ما يكفيه ويكفي عياله من السنة إلى السنة». (١)
٥. روى حماد بن
عثمان
الصفحه ١٩٣ : :
إسماعيل بن سويد وخالد بن الحارث ، ورافع بن دحية المسلي. ولد سنة مائة ، وولي
القضاء سنة سبع وخمسين ومائة
الصفحه ١٩٠ : صفين مع معاوية ، وحضر فتح مصر مع عمرو بن العاص ، وولي مصر سنة ٤٤
ه وعزل عنها سنة ٤٧ ه. ومات بمصر سنة
الصفحه ٧٠ :
«أجمع النّاس على
أنّ من استبانت له سنّة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يكن له أن يدعها
الصفحه ٥٧ : على غير السنّة : ألي أن أتزوّجها؟ فقال :
نعم ، فقلت له : ألست تعلم أنّ عليّ بن حنظلة روى : إيّاكم
الصفحه ٧٤ :
إنّ أهل السنّة في
مجال فتوى المفتي على طوائف :
الأولى : إنّ
المجتهد لم يكلّف بإصابة الواقع
الصفحه ١٤٩ : ء
في مطلع القرن الثاني بأمر من (الخليفة العادل) عمر بن عبد العزيز ، إلى تدوين
السنّة النبوية ، لأنّهم
الصفحه ٢٣١ :
دمه ، فقتله نميلة بن عبد الله الليثي يوم فتح مكة سنة (٨ ه) ، وقيل : رآه
المسلمون بين الصفا والمروة
الصفحه ٢٣٣ : .
__________________
ـ بفارس ، وكان يوم
الجمل مع عائشة أميرا على بني سليم فقتل فيه سنة ٣٦ ه. الأعلام : ٥ / ٢٧٧.
(١) هو النضر
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا هجرة بعد الفتح» (٣) حتى استفاض ، فبينا المسلمون كذلك إذ أقبل مجاشع بن مسعود (٤) بالعباس
الصفحه ٢٣٤ : .
__________________
(١) هو الأقرع بن
حابس بن عقال المجاشعي الدارمي التميمي ، صحابي قدم على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩ : يصنع هؤلاء؟!
فيجيبونه بقولهم : إنّهم «يلقحونه»؟
ثانيا : كيف يمكن
للنبي النهي عن التلقيح الذي هو سنّة
الصفحه ٣٣ : أيّد كلامه بما نقله عن الشافعي
، انّه قال : البدعة ما خالفت كتابا أو سنّة أو أثرا عن بعض أصحاب رسول