الصفحه ٤٣٦ :
لو استقبلت من
أمري ما استدبرت لما سقت الهدي (رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٥ / ١٨٦
لو أنفق
الصفحه ١٧٧ :
القطع به ، كما في
الإجماع الصادر عن الاجتهاد.
وفيه نظر ، لأنّ
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على
الصفحه ٣٨١ :
(إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ
الصفحه ٤٥٢ :
الصيمري : ١ / ١٥٠.
عبادة بن الصامت :
٣ / ٣٥٦.
العباس : ٣ / ٥٨٤.
العباس (عم النبي
الصفحه ٤٦١ : ، النبي
الأكرم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم : ١ / ٦١ ، ٦٤ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ٧٣ ، ٩٧ ، ١٢٢ ، ١٢٦ ، ١٣٠ ،
١٣٤
الصفحه ٥٠٤ : ......................................................... ١٦٨
البحث الثاني : في
أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يكن متعبّدا بالاجتهاد
الصفحه ٥٠٥ : ......................................... ٢٢٥
البحث السّابع :
في أنّه لا يجوز أن يقول الله تعالى للنبي أو العالم : احكم بمهما شئت فإنّما تحكم
الصفحه ٥٢ : الله عنه في عيونه بإسناده عن الرضا عليهالسلام قال : «من ردّ متشابه القرآن إلى محكمه فقد هدي إلى صراط
الصفحه ٣٣٤ :
وفيه نظر ،
للتساوي من هذا الوجه ، إذ التكليف منوط بالوجود الشفاهي.
السادس : ما وقع
الخلاف في
الصفحه ٣٣٣ : )(٤) ، فإن تقابلا في حق من وردت المخاطبة إليه شفاها فخطاب
المشافهة أولى ، وإن كان بالنظر إلى غيره من وردت
الصفحه ١٩٦ : والمسامحة ، حتى لو احتاج إلى تعب في طلب الماء أسقط عنه فرض الوضوء ،
فكيف يليق بكرمه ورحمته معاقبة من أفنى
الصفحه ٣٠٠ : نقل هو السند ، ومنقول هو المتن ،
ومنقول عنه وكان العائد إلى السند منه ما يعود إلى الراوي ، ومنه ما
الصفحه ٩١ : يثبتوا في موضعهم ولا يتحولوا عنه إلى غيره ، فلما وقع
فيهم الموت تحولوا من ذلك المكان إلى غيره ، فكان
الصفحه ٣٦٠ :
الثالث : كثرة
الفروع ترجع إلى كثرة ما خلق الله تعالى من ذلك النوع ، وليس [ذلك] بأمر شرعي ،
بخلاف
الصفحه ٣٤٩ : . والضرورية خمسة وأولاها ما يتعلّق بحفظ أصل
الدين نظرا إلى ثمرته من حصول السعادة الأبدية.
اعترض (٢) بأنّ ما