الصفحه ٤٧ : حيث إنّه قد مضى على
الإسلام ما يقرب من سبعة قرون ومات فيها على دين الإسلام ما لا يحصي عددهم إلّا
ربّهم
الصفحه ٧٠ :
في هذه المسألة القول بالقياس والعمل بأخبار الآحاد ، لأنّ ما طريقه التواتر
وظواهر القرآن فلا خلاف بين
الصفحه ٧٩ : ، وقد جمعنا طائفة
منها في كتابنا مفاهيم القرآن فبلغت ١٣٥ حديثا ، وبما أنّ خلود شريعته أمر لم يشكّ
فيه
الصفحه ٨٠ : ، ويثبت بثباتها عبر
القرون والأجيال ، وإليك نماذج منها :
١. انّ الإنسان
بما هو موجود اجتماعي يحتاج لحفظ
الصفحه ٨٤ : حرّم الله في القرآن». (١)
والحديث يشير إلى
أنّ نهي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن أكل لحومها
الصفحه ٩٣ : الله في القرآن ،
مشيرا إلى أنّه لم يكن هذا النهي كسائر النواهي النابعة من المصالح والمفاسد
الذاتية
الصفحه ١٢٧ : عبّر القرآن
عن هذين الجزءين الحاملين للشحنتين المختلفتين ، بالزوجية ، حتى لا يقع موقع
التكذيب والردّ
الصفحه ١٣٥ : القرآن ونحوه لانقطاع عطايا المعلّمين التي كانت في الصدر
الأوّل ، ولو اشتغل المعلّمون بالتعليم بلا أجرة
الصفحه ١٤٦ : القرآن
ـ كما تفضّل به الكاتب ـ صريح في اشتراط العدالة في تنفيذ الشهادة ، يقول سبحانه :
(وَلْيَكْتُبْ
الصفحه ١٤٩ : عن كتابة أحاديثه ، وقال لأصحابه : «من كتب عني
غير القرآن فليمحه» واستمر الصحابة والتابعون يتناقلون
الصفحه ١٧٦ :
يدلّ على أنّ
تبديله للقرآن ليس من تلقاء نفسه بل بالوحي ، والنزاع إنّما وقع في الاجتهاد.
وفيه نظر
الصفحه ٢٤٦ : ».
(١)
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «خير القرون القرن الّذي أنا فيه ، ثمّ الّذي يليه ، ثمّ
الّذي يليه ، ثمّ
الصفحه ٢٦٨ : للمطابقة
والتوافق. (٣)
الثاني : القرآن
دلّ على ذمّ التقليد في مواضع متعدّدة. خرج عنه التقليد في المسائل
الصفحه ٣١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يتكلّم بهما معا ، وكذا وجد في القرآن العزيز.
الثالث : الخاص
مقدّم على العام. وقد تقدّم
الصفحه ٣٨٩ :
(وَسْئَلِ
الْقَرْيَةَ)
٨٢
١ / ٢٣٧ ، ٢٦٧ ، ٢٩٤ ، ٢٩٥ ، ٣١٤ وج ٢ / ٤٠٠ ، ٤٠٦