الصفحه ٢٤٧ : التشبيه في الظاهر ،
وبعضه جاء تنزيها مطلقا عاما جدا لا تخصيص ولا تفسير له. وأما الآحاد التشبيهية
فأكثر من
الصفحه ٧٨٠ : بقوله : «لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه
الأمر من أمري فيقول لا أدري ، ما وجدنا في كتاب الله
الصفحه ٤٠ : ) (الكهف : ٨٢).
فالتأويل في كتاب
الله تعالى المراد منه حقيقة المعنى الّذي يؤول اللفظ إليه وهى الحقيقة
الصفحه ٢٣٩ : ذريتهم يدعون إلى كتاب الله
__________________
(١) يعني ترجمتها
وتفسيرها.
الصفحه ٥٠١ :
تفسير الاستواء المذكور في القرآن والسنة ، والجهمية يجعلون كونه فوق العرش بمعنى
أنه خير من العرش أفضل منه
الصفحه ٦٩ : القبضة الأخرى كان من أهل الشقاوة.
فيجب أن يعلم هؤلاء جميعا أن الله (ليس
كمثله شيء) لا في ذاته ولا في
الصفحه ٦٤١ : :
بل أنا الذي أكلمك
فادن مني. الحديث قد رواه عبد الرحمن بن حميد في «تفسيره» ويعقوب بن سفيان الفسوي
الصفحه ٢١ : : .... واعلم أرشدك الله أن الّذي جرينا عليه
أنه إذا وصل إلينا شيء من المصنفات في التفسير أو شرح حديث اختبرناه
الصفحه ٢٣٦ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم في تفسير قوله تعالى : (فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ لِلْجَبَلِ) قال : «وضع
الصفحه ٣٥٥ : ، والأصم
والمتوفى في الفترة. وأن الله تعالى يؤجج لهم نارا ويقول : اقتحموها ، فمن دخلها
كانت عليه بردا
الصفحه ٣٥١ :
: (النَّارُ مَثْواكُمْ
خالِدِينَ فِيها إِلَّا ما شاءَ اللهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ) (الأنعام : ١٢٨
الصفحه ١١٥ : «الأسماء» (٢٩٠) بسند ضعيف ، ورواه ابن جرير
الطبري في «التفسير» (٥ / ٣٩٩) ، وقال الشيخ الألباني في «مختصر
الصفحه ٥٥٠ : «تفسيره» مطولا ، وانظر «اجتماع الجيوش» للمصنف بتحقيقنا.
(٢) [ضعيف الإسناد]
رواه ابن ماجه (١٨٤) في «مقدمة
الصفحه ٦٠٥ :
وذكر ابن جرير في «تفسيره»
عن جويبر ، عن الضحاك في هذه الآية ، قال : إذا كان يوم القيامة يأمر الله
الصفحه ١١٦ : جرير في «التفسير عن ابن عباس موقوفا بسند ضعيف.
(٣) أخرجه البخاري (٤٨١١
، ٧٤١٤ ـ ٧٤١٥ ، ٧٤٥١ ، ٧٥١٣