الصفحه ٥٧١ :
فقال إذا أنكر أنه
في السماء فقد كفر (١) ، وقال مالك : الله في السماء علمه في كل مكان ، ذكره
الصفحه ١٨٢ : ) ثم قال :
في هذه الآيات أولا إثبات صفة الكلام
لله عزوجل
وأنه لا أحد أصدق من الله قيلا ، وفيها رد على
الصفحه ١١ : ، وأحال جمهورهم ـ
سوى الجبّائى ـ بقاء كلام الله تعالى ، وقال النظّام منهم : ليس في نظم كلام الله
سبحانه
الصفحه ٥٠٨ : تعالى : (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي
الْمَضاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَ) (النساء : ٣٤) أن
الضرب له عدة معان فأيها المراد
الصفحه ٧٣٥ : نقول وبه نقطع ، وكل عدل روى خبرا قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الدين فذلك الراوي معصوم فيه من
الصفحه ٦٧٠ : خلقه الله على لسانه من كلامه في ذلك الوقت ، ولم يتكلم به الله قبل
ذلك.
قال البخاري :
ويقال فلان حسن
الصفحه ٧٠٣ : ؟ فقال : سبحان
الله تراني في كنيسة ، تراني في بيعة ، ترى على وسطي زنارا ، أقول قضى رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ. لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ
الصفحه ٧٣٦ : والعدلين والعدول عندنا وإن كانوا في باطن
الأمر كاذبين أو واهمين ، فالحكم بكل ذلك حق عند الله تعالى وعندنا
الصفحه ٢١٦ :
العادة وهو مشترك بين النبي وغيره ، وحاروا في الفرق فلم يأتوا فيه بما تثلج له
الصدور. مع أن النبوة التي
الصفحه ٢٢٧ : من جحدها ، فكل أهل الأرض معظمون له مجلون له خاضعون لعظمته. قال تعالى : (وَلَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٦٤٥ :
والفرقة الرابعة : يزعمون أن كلام الله عزوجل عرض ، وأنه مخلوق ، وأحالوا أن يوجد في مكانين في وقت
الصفحه ٩ : . هُوَ اللهُ الْخالِقُ الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ ، لَهُ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي
الصفحه ٥٣٧ :
وجه الله الأعلى
ذي الجلال والإكرام قطع ببطلان قول من حملها على المجاز ، وأنه الثواب والجزاء ،
لو
الصفحه ٥٩٨ : أنا وصاحبى حتى قدمنا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين انصرف من صلاة الغداة فقام في الناس خطيبا