الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوسلم لقومه (قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللهِ كَذِباً إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا
الصفحه ١٧٧ : الآية ووسطها وآخرها كقوله : (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى
الصفحه ٤٨٤ : له معيشته وبورك له
في عمره ونسيء له في أثره ، فإن وصل ما بينه وبين الرحمن جل جلاله مع ذلك وما بينه
الصفحه ٣٢١ :
يكسب الذنب ، ومن
عقاب السيئة السيئة بعدها ، فالذنوب والأمراض يورث بعضها بعضا. يبقى أن يقال في
الصفحه ٣٢٧ : .
ولا ريب أن هذا
مقدور في الجملة ولكن النفوس تشح به ؛ وهى في الشح على مراتب لا يحصيها إلا الله
تعالى
الصفحه ٥١٥ : المراد باليد القدرة
لكان بمنزلة أن يقال له : خلقك الله بقدرته فأي فائدة في ذلك ، يوضحه :
الوجه
العاشر
الصفحه ٥٩٩ : إليه؟ قال : أنبئك بمثل
ذلك في آلاء الله ، الشمس والقمر آية منه صغيرة ترونهما ويريانكم في ساعة واحدة لا
الصفحه ٧١٢ : المحاربة والمسالمة والقتل والقتال.
ونحن نشهد بالله
ولله شهادة على البت والقطع ، لا نمتري فيها ولا نشك على
الصفحه ٦٢٢ : مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فِيها وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ وَاللهُ بِما
الصفحه ٧٢٦ : الله من كذب على رسوله صلىاللهعليهوسلم في حياته وبعد مماته وبين حاله للناس. قال سفيان ابن عيينة
: ما
الصفحه ٧٣٨ :
قلنا لهم : فهل
يجوز أن تبطل شريعة أوحى الله تعالى فيها إلى نبيه حتى تختلط بكذب وضعه فاسق فنسبه
إلى
الصفحه ٧٥٧ : ، ومنها
: أنه ينفي حقيقة
حكم الله في نفس الأمر ، ومنها
: أن تكون الحقائق
تبعا للعقائد ، فمن اعتقد بطلان
الصفحه ٥٤١ : الله تعالى كما في حديث الاستسقاء ، فلم يقدم
أحد من وجه من الوجوه إلا أخبر بالجود ، أم يكون ظاهر الآية
الصفحه ٥٤٤ : ، فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت» (١) رواه ابن حبان فى صحيحه والترمذي ، وقال : «إن
الصفحه ٣٢ : يعلمه لهم» (٢) وقال أبو ذر : «لقد توفى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وما
طائر يقلب جناحيه في السماء إلا