الصفحه ٧٣٣ : الله وبيان نبيه ويمكن في شيء منه التحويل أو التبديل لكان إخبار الله
تعالى بأنه لا يوجد لها تبديل ولا
الصفحه ٧٢٩ :
صاروا إلى قولنا
وقطعوا أن كل خبر رواه الثقة عن الثقة مسندا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٤٥٥ : ء.
الوجه
الثاني عشر : إن المجاز لا بد أن يكون له استعمال في الحقيقة أو وضع سابق وإن لم يستعمل عند
القائلين
الصفحه ٢٥٨ : . حيث قطع لا في موضع القطع ، فثبت أنه لا يلزم من
عدم إخطار الله تعالى ببال المكلف ذلك الدليل العقلي
الصفحه ٦٧ : الله صلىاللهعليهوسلم يقول في استفتاح الصلاة «لبيك وسعديك والخير كله بيدك» (٢) ، وفي «الصحيح» أيضا
الصفحه ٦١٢ : الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوسلم وتصديقه في ذلك والإيمان به ، فلا بد من إثباته ضرورة ،
وإن لم يلزم
الصفحه ٧٤٠ : بكذا ونهى عن كذا ، وهذا معلوم في
كلامهم بالضرورة.
وفي «صحيح البخاري»
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٠ : فيها
فخرج كل طيب بيمينه وخرج كل خبيث بيده الأخرى».
وقال أبو هريرة :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢١ : القوم. وإن مد الله في الأجل أفردنا في ذلك كتابا كبيرا ؛ ولو نعلم
أن في الأرض من يقول ذلك ويقوم به تبلغ
الصفحه ٣٣٤ :
__________________
ـ وهذا يبين أن
نعمة الله تعالى على العبد في شربة ماء عند العطش أعظم من ملك
الصفحه ٦٥ :
خلقك الله بيده» (١) وكذلك قال آدم لموسى في محاجته له «اصطفاك الله بكلامه وخط لك الألواح بيده» (٢) وفي
الصفحه ٢٣٠ : قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) قال يحيى بن سعيد : وزاد فيه فضيل بن عياض عن منصور عن
إبراهيم عن عبيدة عن عبد
الصفحه ٣٦٠ : ربه ،
فإن أكثره ليس للعبد فيه مدخل. فإن الله هو الذي أنعم عليه به ، ولهذا قال بعض
السلف «لا يرجون عبد
الصفحه ٤٦٨ :
فيقال له : ما
أسرع ما هدمت جميع ما بنيته ونقضت كل ما أصّلته ، فإنك قدمت في أول الباب أن الفعل
الصفحه ٨٤ :
__________________
التصريح بأن له
سمعا وقال أيضا : غرض البخاري في هذا الباب الرد على من قال إن