الصفحه ٤٨٩ :
أكابر أئمة اللغة.
الوجه
الرابع : ما قاله الخطابي
في كتابه «شعار الدين» قال : القول في أن الله مستو على
الصفحه ٤٢٨ :
الاستثناء ، فإن قوله اقتلوا المشركين إلا أهل الكتاب ليس مجازا وهو مستعمل فيما
وضع له ، والقرينة المنفصلة في
الصفحه ٦٥٦ : ذلك في كتاب «خلق أفعال العباد» فإنه بناه على ذلك وأن أصوات
العباد من أفعالهم أو متولدة عن أفعالهم فهي
الصفحه ١٥٢ : الأعمال إلى المخلوقين على المجاز ، وقد تقدم في أول الكتاب
الكلام عليه وعلى جماعته.
(٢) هو أبو إسحاق
الصفحه ٥٤٥ : الإمام أحمد
(٥ / ١٤٧) ونختم هذا الفصل بما نقله الحافظ في «الفتح» كتاب «التوحيد» باب : قول
الله عزوجل
الصفحه ٦٧٤ :
حيث المادة ولا من
حيث الصورة حتى يقال انتقلت تلك الحروف بمادتها وصورتها وحلت في الكتاب ، ولا
يتوهم
الصفحه ٦٩٠ : كلام الله
سبحانه على ما يؤخذ من النظائر في كلامه وكلام رسوله وكلام أصحابه الذين كانوا
يتخاطبون بلغته
الصفحه ٤٨٨ : من اثنين
وأربعين وجها :
(أحدها)
إن لفظ الاستواء
في كلام العرب الذي خاطبنا الله تعالى بلغتهم وأنزل
الصفحه ٣٦٧ : خلافه في الموضعين. وأيضا فإن الأمة مجتمعة على خلاف قولهم في الدارين
؛ فإنهم يقولون إن الله تعالى لا يقدر
الصفحه ٤٨ : سبحانه في سبعة مواضع
من كتابه مطّردة بلفظ احد ؛ ليس فيها موضع واحد يراد به المعنى الذي أبداه
المتأولون
الصفحه ٤٩٧ :
دون سائر الأشياء ، وهكذا قال في كتابه «الموجز» وغيره من كتبه.
الوجه
السادس عشر : إن هذا البيت محرف
الصفحه ١٠٤ : حذاق
الفلاسفة وفضلاؤهم فقال أبو الوليد ابن رشد في كتاب «الكشف عن مناهج الأدلة» القول
في الجهة. وأما هذه
الصفحه ٦١ : قام في
الصلاة قام بين عيني الرحمن. فإذا التفت قال له ربه : إلى من تلتفت ، إلى خير لك
منى» (١) وقول
الصفحه ٦٨١ :
الأنصاري وأبو عمر
الطلمنكي ، كلهم يصرح أن الله تعالى يتكلم بصوت. والبخاري في كتاب «خلق الأفعال
الصفحه ٢٩٣ :
فهذه القصة في
المناظرة هى نقل أهل الكتاب ، ونحن لا نصدقها ولا نكذبها ، وكأنها والله أعلم
مناظرة