الصفحه ١٦٣ : عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَرَحْمَةً وَذِكْرى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (العنكبوت
الصفحه ١٦٧ : في مقامات : أحدها صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم فيما أخبر به ، فإن أنكر ذلك أنكر الرسالة والنبوة
الصفحه ١٧٤ : تعالى من أعظم المنفرات عنه ، ومعارضته فيه أسهل من معارضته فيما عداه ؛ ولم
يعارضه أعداؤه في حرف واحد من
الصفحه ٢٠٤ : الملل المصدقين بحقيقة النبوة ، ليست هذه المعارضة من الإيمان
بالنبوة في شيء ، وإنما تتأتى هذه المعارضة
الصفحه ٢٤٩ :
وليس لقائل أن
يقول ذلك الكتاب محرف ، وأنى يحرف كلية كتاب منتشر في الأمم لا يطاق تعدادهم؟
وبلادهم
الصفحه ٢٥١ :
النسمة ما أسر
النبي صلىاللهعليهوسلم إلينا شيئا كتمه عن غيرنا إلا فهما يؤتيه الله عبدا في
كتابه
الصفحه ٢٨١ : أنه في نفسه عليّ الذات عظيم القدر ، وأن له في نفسه قدرا عظيما. أم
تريدون أن عظمته وقدره في النفوس فقط
الصفحه ٢٨٤ : وماهيته ، خشية التشبيه ،
وقالوا : يلزم في الوجود ما يلزم مثبتى الصفات ، والكلام. والعلو. فنحن نسد الباب
الصفحه ٢٨٥ : بالربوبية
(٥) وأن من فى السماوات والأرض عبيد له ؛ وكذلك نفى الكفء المسمى والمثل عنه كمال
لأنه مستلزم ثبوت
الصفحه ٢٩٧ : أنه لا مصلحة للمكلفين فيما أمروا به ، نهوا عنه ولا منفعة لهم
فيه ولا خير ، ولا فرق في نفس الأمر بين
الصفحه ٢٩٨ :
الوجه
الرابع : إن الله فطر عباده
حتّى الحيوان علي استحسان وضع الشيء في موضعه والإتيان به في وقته
الصفحه ٣١٥ :
فعند أهل السنة
الجميع قضاؤه والجميع عدل منه في عبده ، لا بمعنى كونه متصرفا فيه بمجرد القدرة
الصفحه ٣٢٨ : يناسبه. والشرك والمعصية والغفلة واتباع الهوى وترك بذل الجهد والنصيحة
في القيام بحق الله باطنا وظاهرا
الصفحه ٣٤٤ :
أعدائه متظاهرين
عليه ، ساعين في إبطال دعوته الحق ، فما يفعل سبحانه بعذابكم لو لا أنكم أوقعتم
الصفحه ٣٤٧ :
الوجودية ما فيه صلاحه وسعادته ، فإذا لم يرد به خيرا لم يرد من نفسه أن يعينه
ويوفقه فيبقى مستمرا على عدم