الصفحه ٦٧ : وتفكيرنا واقعيات وحقائق نصل إليها بالحواس ، يرشدنا
إلى ذلك الإمكان ، نفس أفعالنا في الضروريات اليومية الّتي
الصفحه ٧١ :
السالبة الكليّة ، فكفى في ردّه إثبات نقيضها وهو الموجبة الجزئية وهي أنّ ثمة
علوماً ضرورية لا ينكرها أحد
الصفحه ١١٥ :
أُخرى ، أو لدى
أجهزة إدراكية أخرى ، أن يُحكم في تتلمذ أرسطو على أفلاطون بشكل آخر ، بل ربما
انقلبت
الصفحه ١٢٠ : .
توضيح ذلك : إنّ
الإدراك أثر مادي ، يتولد في مركز الإدراك من تفاعل المادة الخارجية مع المادة
الدماغية
الصفحه ١٢١ :
بأنفسها. وبذلك
استطاعوا ان يدفعوا عن نظريتهم الإشكالات المعروفة في باب الوجود الذهني (١).
والعجب
الصفحه ٢١٨ : القضية الكلية الّتي يتخيل أنّها ليس لها مصداق في الخارج ،
إلّا أنّ هناك حقيقة خارجية تصحح تلك القضية
الصفحه ٢٤٨ :
في دائرة العلم
الحضوري ، كعلمنا بذواتنا ، فإنّ الحاضر لدينا هو وجود ذاتنا ، وإن كان محدوداً
بحدود
الصفحه ٢٧٣ : ، وكشف أغواره وما يسبح فيها من مجرّات عظيمة ، ونجوم قاصية ، تبعد عن
الأرض مسافات هائلة تقدر بملايين بل
الصفحه ٢٧٤ :
ولكن الروحيات
الخبيثة والطيبة ليست حصيلة العمل وحده ، بل للإنسان منذ ولادته إلى أن يدرج في
كفنه
الصفحه ٣٠٢ :
والموضوعية في «المعرفة»
قائمة على أساس أنّ الصور الذهنية لا تختلف عن الموجودات الخارجية في الماهية
الصفحه ٣١٧ :
خاطئة ، لعُقم صورة القياس لأنّه من الشكل الأَول ، ويشترط فيه كلية كبراه ، ومن
المعلوم أنّ القول بأنّ
الصفحه ٣٢٦ :
محسوس ، وهو الإنسان المحمول على الأشخاص ، فإنّه من حيث هو هكذا موجود في الخارج
، وإلّا فلا تكون هذه
الصفحه ٣٣٣ :
والكون ، وما يقف
عليه من قوانين وسنن سائدة فيه ، هي القدوة والأُسوة لحياة الإنسان الفردية
الصفحه ٣٣٤ :
٣. قفزات التطور :
أو انتقال التبدلات الكمية إلى النوعية ، ويراد به أنّ التغيرات التدريجية في الكم
الصفحه ٣٤٢ : شعب العقل النظري ، لا تكفي في الانتقال إلى حكم جزئي عملي فيما يجب أن يُفعل
من الأُمور الإنسانية ، بل