الصفحه ٢٤ :
لصلته بالخارج تأثير مباشر في ما وقف عليه. ولهذا أمثلة كثيرة ، نذكر منها :
أ ـ المفاهيم
الكلية. إنّ من
الصفحه ٣١ : حكم
الاتّحاد في سائر الأُمور ، فظاهر من مسألة اتّحاد ماهية كلّ شيء مع وجوده. فماهية
النفس متّحدة مع
الصفحه ٣٣ :
بمبادئ التوحيد والرسالات ، تقليداً لآبائهم ، وتبعاً للظروف والمحيط ، من دون أن
يختلج في ضمائرهم شك أو ريب
الصفحه ٣٩ : التصديقات ، فإمّا أن يدور الاستناد في مرتبة من المراتب أو يتسلسل
إلى ما لا يتناهى ، وكلاهما باطل وممتنع
الصفحه ٤٩ : على كثيرين في الخارج.
والجزئي هو ما
يمتنع العقل من تجويز صدقه على كثيرين ، كالعلم بهذا الإنسان
الصفحه ٥٣ : ء أحكام الحقائق عليها : فلا يتصوّر فيها الدور ، ولا التسلسل ، ولا أحكام
العلة والمعلول ، لأنّها من أحكام
الصفحه ٨٤ : الّتي تطلق على
الموجودات في مقام التحليل ، وهي : الجوهر ، والكم ، والكيف ، والمكان ، والزمان ،
والإضافة
الصفحه ٨٧ : التحوّل الّذي أوجدوه في العلوم الطبيعية
والرياضية والفلكية.
الفلسفة الإسلامية
والواقعية الموضوعية
إنّ
الصفحه ٩٤ : فكرت في الله ، وجدت فيه من المزايا العظيمة الفائقة الّتي كلما تأمّلت فيها
بعناية أكثر اعتبرت نفسي أقلّ
الصفحه ٩٨ :
تحليل نظرية «ديكارت»
في المعرفة
١ ـ امتناع اجتماع
النقيضين هو أساس المعرفة
قد ظهر ممّا ذكرنا
الصفحه ١٠١ :
٧ ـ إثبات الصانع
بطريقة ديكارت مستلزم للدور
قد عرفت أنّ
ديكارت اعتمد في إثبات وجود الصانع على
الصفحه ١٠٦ : موثوقاً بها على أمن ويقين ، ولم
يكن ذلك بنظم دليل ، وترتيب دليل ، وترتيب كلام ، بل بنور قذفه الله تعالى في
الصفحه ١٠٧ :
يفترض «لوك» أنّ
أنفسنا في بدئها ، كلوحة بيضاء خالية من كل معنى ذهني ، وأمّا الصور التي ترتسم
عليها
الصفحه ١٠٩ :
بالأجسام الّتي لا
تنفك عنها ، وثانوية : وهي قوى الأجسام الّتي تحدث إحساسات مختلفة في الإنسان من
الصفحه ١٤١ : ،
فالأمر فيه على العكس تماماً ، فإنّه ينتقل من إدراكات إلى أُخرى ، بعمليات متعددة
ستقف عليها.
عمليات