الصفحه ٢٣٤ : البديهية
الّتي يدركها العقل في الأمور الكمية. وهكذا إذا كان زيد وعمرو متساويين في الطول
، وعمرو وبكر
الصفحه ٢٤٩ : بلوازمها وخصوصياتها.
مثلاً : المعروف
في بيان حقيقة ماهية الإنسان أنّه «حيوان ناطق» ، حيث جعلوا «الحيوان
الصفحه ٢٦٦ :
وكانت النتيجة أن
نحا بعض الغربيين منحى مأساوياً ، إذ اعتقدوا مساواة الوجود للمادة في مقام
الإثبات
الصفحه ٢٦٩ :
وإذا كان الجوهر
في التفاحة بهذه المنزلة ، فالقضايا الفلسفية الّتي تعالج موضوعات ميتافيزيقيّة
الصفحه ٢٧٢ :
أولاً : لا شكّ
أنّ ما ينفع في الحياة ويعطي الراحة والرفاهية ، وينشر السلام ويبسط الأمن
والاستقرار
الصفحه ٢٨٧ : كثيرين ، كمفاهيم الإنسان والشجرة والحجر ،
الّتي يعبر عنها في الفلسفة ب «المفاهيم المُرْسَلَة» ، يمتنع أن
الصفحه ٢٨٨ : متغيّرة ، فإنّ الوقوف
على الشيء يستدعي نحو ثبات للمعلوم ونحو قرار له.
وبإمكانك صبُّ
البرهان في قالب
الصفحه ٢٩١ :
إدراكاً جديداً.
والنقطة الحساسة
الّتي حاروا فيها هي تفسير المرحلة الثانية ، وأنّه كيف يحفظ الذهن الصورة
الصفحه ٣٠٠ : تتجاوز العشر ، وأنّ
الموجودات الإمكانية لا تخرج عن إطار أحد هذه الأمور الّتي يجب أن تقال في جواب
السؤال
الصفحه ٣٧٢ :
فالمتواترات عند ذا تقع
ما بالقرائن فبالحدسي سم
كجل ما في الفلكيات حكم ٤٠
الصفحه ٦ : كونٍ ووجود ، غائب ومشهود. كما أنَّ إثباتها
مع إنكار كاشفيتها أو القول بنسبيتها أو الشك فيها ، نتيجته
الصفحه ١٣ :
فما لم تُحَقَّق
هذه المسألة ، ويتكوّن فيها رأي قاطع ، لن تكون المناهج الفلسفية أولاً ، ولا
العلوم
الصفحه ١٨ :
والعلم من هذا
القبيل ، لأنّها من الأُمور التي يعايشها الإنسان في جميع لحظات وفترات عمره إلى
أن
الصفحه ٤٣ :
والرسم الناقص ،
هو التعريف بالخاصّة وحدها.
ولكن الأصل في
التعريف هو الحد التام ، لأنّ المقصود من
الصفحه ٦٨ :
يتراءى في الماء منكسراً ، تلمسه اليد مستقيماً مستوياً ، فتكشف حاسَّةُ اللَّمس خطأَ
حاسّة البصر ، وهكذا