الصفحه ٩٢ : وأطلق الباقين. قال عبد القاهر يقال للشبيبية من الخوارج. أنكرتم على
أم المؤمنين عائشة خروجها الى البصرة
الصفحه ٢٢٢ :
اليزيدية من
الخوارج أو على دين الحائطية أو الحمارية من القدرية. أو كان ممن يحرّم شيئا مما
نصّ
الصفحه ٢٦٣ :
الفصل الخامس عشر
(من فصول هذا الباب)
في ذكر اليزيدية من الخوارج وبيان خروجهم عن فرق الاسلام
الصفحه ٣٠٨ : قتالهم. فكيف يكون على سمت الصحابة
من يقول بتكفيرهم؟ ثم نقول كيف يكون الرافضة والخوارج والقدرية والجهمية
الصفحه ٣١٤ : العمل
بمضمونها وضللوا من خالف فيها من أهل الاهواء كتضليل الخوارج في انكارها الرجم.
وتضليل من انكر من
الصفحه ٣٣٧ : والخمر والقذف (١٣١ ا)
واكفروا من اسقط حدّ الخمر والرجم من الخوارج. وقالوا اصول احكام الشريعة الكتاب
الصفحه ٣٣٩ : الله تعالى فيهما وفى غيرهما
وقالوا بان الخلود فى النار لا يكون الّا للكفرة خلاف قول القدرية والخوارج
الصفحه ٣٤٣ : اخلاص او نفاق. وخلاف قول
من زعم من القدرية والخوارج ان اسم المؤمن يزول عن مرتكبى الذنوب. وقالوا ان اسم
الصفحه ٣٥٠ :
الخوارج الذين
زعموا أن شريعة الاسلام تنسخ بشرع نبىّ من العجم. ومن قال بقول الميمونية من
الخوارج
الصفحه ٣٨١ :
٢٦٣
الفصل الخامس عشر من
الباب الرابع في ذكر اليزيدية من الخوارج وبيان خروجهم عن
الصفحه ٥ : . وروى عنه أيضا ذمّ المارقين وهم الخوارج. وروى عن أعلام
__________________
(١) اى تنقلب
راجعة عن
الصفحه ٦ :
الصحابة ذمّ
القدريّة والمرجئة والخوارج المارقة. وقد ذكرهم عليّ رضى الله عنه فى خطبته
المعروفة
الصفحه ٧ : الأهواء الضالة من
القدرية والخوارج والرّوافض والنّجّارية والجهمية والمجسمة والمشبّهة ومن جرى (١) من فرق
الصفحه ١٣ : الخلاف باق الى اليوم
لان ضرارا او الخوارج قالوا بجواز الإمامة فى غير قريش. ثم اختلفوا بعد ذلك في شأن
فدك
الصفحه ١٥ : ولا يصلّوا على جنائزهم ولا يعودوا مرضاهم ثم
اختلفت الخوارج بعد ذلك فيما بينها فصارت مقدار عشرين فرقة