الصفحه ٦١ :
وقتلت الخوارج
يومئذ فلم يفلت منهم غير تسعة أنفس صار منهم رجلان الى سجستان. ومن اتباعهما خوارج
الصفحه ٥٥ : فرق الامة
وسنذكرهما فى باب ذكر فرق الغلاة بعد هذا ان شاء الله عزوجل. وقد اختلفوا فيما يجمع الخوارج على
الصفحه ٩٩ :
ولهذا قيل
للمعتزلة إنهم مخانيث الخوارج لان الخوارج لما رأوا لأهل الذنوب الخلود فى النار
سمّوهم
الصفحه ٢٦٤ :
الفصل السادس عشر
(من هذا الباب)
فى ذكر الميمونية من الخوارج وبيان خروجهم
عن فرق الاسلام
الصفحه ٦٢ :
معاوية بالنخيلة من سواد الكوفة فأخرج معاوية إليه اهل الكوفة حتى قتلوا اولئك
الخوارج ثمّ خرج عليه حوثرة بن
الصفحه ٩٧ : من الخوارج وزعم هؤلاء ان اطفال المشركين
مشركون ولذلك استحلوا قتل اطفال مخالفيهم وقتل نسائهم سوا
الصفحه ٣٧٧ :
١٧
الامامية المفارقة
للزيدية والكيسانية والغلاة ـ الخوارج
١٨
الصفحه ١١ : الخوارج الذين أباحوا نكاح بنات البنات وبنات
البنين أو على مذهب اليزيدية من الاباضية فى قولها بان شريعة
الصفحه ٥٦ : موافقتهم كافر نعمة وليس فيه كفر دين وفى هذا بيان خطإ
الكعبىّ فى حكايته عن جميع الخوارج تكفير أصحاب الذنوب
الصفحه ٥٧ :
الخوارج بعد رجوع
عليّ من صفّين الى الكوفة انحازوا الى حرورا وهم يومئذ اثنا عشر ألفا ولذلك سميت
الصفحه ٧٧ : المشركين فى النار فأكفرته القدرية فى
ذلك. ثم إنه والى القعدة من الخوارج مع قوله بتكفير من لا يوافقه على
الصفحه ٩٠ : يعرفه.
فقال سيعرفنى بعد هذا ورجع إلى بنى شيبان وجمع من الخوارج الصالحية مقدار الف رجل
واستولى بهم على ما
الصفحه ٢٢٤ : عيسى كذلك
كذبت النواصب والخوارج في دعواها قتل على وإنما رأت اليهود والنصارى شخصا مصلوبا
شبهوه بعيسى
الصفحه ٥٤ :
كفى بهذين لنا
منزله
الفصل الثانى
(من فصول هذا الباب
فى بيان مقالات فرق الخوارج)
قد ذكرنا
الصفحه ٧٨ :
ثم انّ حمزة أسرى
سرية الى الخازمية من الخوارج بناحية فلجرد فقتل منهم مقتلة عظيمة. ثم قصد بنفسه