الصفحه ٣٣ : . لأعركنّ
عرك الاديم. أشراف بنى تهيم. ثم رفع خبر المختار الى ابن الحنفية وخاف من جهة
الفتنة فى الدين فأراد
الصفحه ٩٢ : معاوية
الطاغى وشيعته
لا بارك الله فى
القوم الملاعين
فأمر بقتله وبقتل
جماعة منهم
الصفحه ١٥٤ :
ما دونها فهو فاسق
مخلد فى النار. وخالف بذلك اسلافه الذين قالوا بغفران الصغائر عند اجتناب الكبائر
الصفحه ١٧٢ :
بان لم يفعل ما
وجب عليه من الصوم والكفّ عن الفطر. فلما رأى ابن الجبائى توجه هذا الالزام عليه
في
الصفحه ١٨٨ :
العقلاء. فافترق القوم يومئذ عن انقطاع كل واحد منهم ولما انتهت نوبة الاعتزال الى
الجبائى وابنه امسكا عن
الصفحه ٣٤٤ : من فضّل بعض الاولياء على بعض الأنبياء من الكرامية.
واختلف اهل السنة فى إمامة المفضول فأباها شيخنا أبو
الصفحه ٣٥٣ :
بيعة عليّ وخلاف
قول الكاملية فى تكفير على بتركه قتالهم. واجمع اهل السنة على أن الذين ارتدوا بعد
الصفحه ٤ :
الباب الأوّل
(فى بيان الحديث
المأثور فى افتراق الأمة)
أخبرنا أبو سهل
بشر بن أحمد بن بشّار
الصفحه ٢٣١ : الظلوم والجهول ابو بكر وتأول فى عمر قول الله تعالى (كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ
لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ
الصفحه ٩٥ :
على أن الله تعالى شيء لا كالاشياء وليست هذه الخاصية لله تعالى وحده عند جميع
المعتزلة فإن الجبائى وابنه
الصفحه ٣٥٧ :
هذا بيان أسماء
الرجال الوارد ذكرهم فى كتاب
(الفرق بين الفرق)
لأبى منصور عبد القاهر بن طاهر
الصفحه ٣٦٥ :
عبيد الله بن
الحر ٣٢ ، ٣٦
عبيد الله ابن
زياد ٢٦ ، ٣١ ، ٣٣ ، ٦٢ ، ٧١
عبيد الله بن
الحسن القيروانى
الصفحه ٢٥٧ :
أطاعه بعضهم في
جميع ما أمرهم به وعصاه بعضهم في جميع ما أمرهم به. فمن اطاعه في جميع ما امره به
أقره
الصفحه ١١٥ :
بعض ضلالاته
وزيادة بعضهم عليه فيها واعجاب هؤلاء النفر اليسير به كاعجاب الجعل بدحروجته. وقد
قال
الصفحه ٢٠٥ : القول
فى نفسه حروف كثيرة كل حرف منها عرض حادث فيه. ومنها رؤية تحدث فيه يرى بها ذلك
الحادث ولو لم يحدث