الصفحه ٢٣٣ :
مات بكر علموا انه
كان كاذبا في دعواه فلعنوه قال عبد القاهر كيف يعد في فرق الاسلام قوم شبهوا
الصفحه ٢٣٤ :
محمد بن على بن الحسين ابن على المعروف بالباقر وادعى هذا العجلى انه خليفة الباقر
ثم الحد فى دعواه فزعم
الصفحه ٢٨٧ :
الشريعة. فإما ان
يقبل منهم تأويلها على وجه يؤول الى رفعها وإما ان يبقى على الشك والحيرة فيها
الصفحه ٥٣ : الملقب بشيطان الطاق الى ابنه موسى
وقطع بموت موسى وانتظر بعض أسباطه وشارك هشام بن سالم الجواليقى فى
الصفحه ٥٧ : فاستأمن إليه ابن الكوّاء مع عشرة من الفرسان وانحاز
الباقون منهم الى النهروان وأمّروا على أنفسهم رجلين
الصفحه ٥٨ : قاتل عبد الله ابن حبّاب فأرسلوا إليه. إنّا كلنا
قتله ولئن ظفرنا بك قتلناك فاتاهم عليّ فى جيشه وبرزوا
الصفحه ٧٢ : وهو الّذي رثى مرداسا بقصائد يقول فى بعضها.
أنكرت بعدك ما
قد كنت اعرفه
ما الناس
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام وجعل يده بدلا عن يده وصحّ بهذا بطلان قول من أكفر هؤلاء
الاربعة
ذكر الشّعيبية
منهم ـ قول هؤلاء فى
الصفحه ١٠٠ :
وأنه لا يعرف الفسقة منهما وأجازوا ان يكون الفسقة من الفريقين (٤٣ ا) عليا
واتباعه كالحسن والحسين وابن
الصفحه ٢٠٢ : ابن مسعود وحرف ابى بن كعب وشهد بأن الله تعالى لم ينزلهما فنسب هذين الامامين
من الصحابة الى الضلالة فى
الصفحه ٢٦٨ :
على ضلالتهما.
وذكر أصحاب التواريخ ان دعوة الباطنية ظهرت أولا فى زمان المأمون وانتشرت فى زمان
الصفحه ٣٠٦ :
واتباعه فاسقين مخلدين فى النار. وجائز أن يكون الفريق الآخر الذين كانوا أصحاب
الجمل فى النار خالدين فشك فى
الصفحه ١٨٠ :
كونه امرا وخبرا
كما قاله ابن الاخشيد منهم لأن الله تعالى قد قال (فَمَنْ شاءَ
فَلْيُؤْمِنْ) (الكهف
الصفحه ٢٢ : وافترقت الجارودية فى هذا الترتيب فرقتين
فرقة قالت إنّ عليّا نصّ على إمامة ابنه الحسن ثم نصّ الحسن على
الصفحه ٣٠ :
مقامك عندهم
ستين عاما
(١٢ ا و ١٢ ب) ثم قال فى هذه القصيدة
وما ذاق بن خولة
طعم موت