الصفحه ٣١٩ : من الجهمية بفناء الجنة والنار. واكفروا الجبائي
وابنه ابى هاشم في قولهما ان الله لا يقدر على افناء بعض
الصفحه ٤٩ :
وحكى ابن
الرّاوندي في بعض كتبه عن هشام أنه قال بين الله وبين الاجسام المحسوسة تشابه من
بعض الوجوه
الصفحه ٩٩ :
ولهذا قيل
للمعتزلة إنهم مخانيث الخوارج لان الخوارج لما رأوا لأهل الذنوب الخلود فى النار
سمّوهم
الصفحه ١٦٣ : وامتنع الجبائى وابنه من ذلك وقد ظن بعض
الاغبياء ان قول الشحام كقول الصفاتية فى مقدور لقادرين. وبين
الصفحه ١٦٧ : الجبائى الّذي أهوى اهل خوزستان وكانت المعتزلة البصرية
فى زمانه على مذهبه ثم انتقلوا بعده الى مذهب ابنه أبى
الصفحه ٢١١ : فعل ذلك جاز لما قد جاز
منه (٨٩ ب) لامة شريعة خاتم النبيين الى القيامة ثم ان ابن كرام خاض فى باب
الصفحه ٢٤١ : بالحلّاج وقوم يقال لهم العذاقرة ينسبون الى ابن ابى العذاقرى
وتبع هؤلاء الحلولية قوم من الخرمية شاركوهم في
الصفحه ٣٤٠ :
يحرمون الشفاعة
وقالوا في الركن
الثانى عشر المضاف الى الخلافة والامامة ان الامامة فرض واجب على
الصفحه ١٥٥ : نقضنا عليه بكتاب الحرب على ابن حرب وفيه نقض اصوله وفصوله بحمد الله ومنّه
ذكر الاسكافية
منهم. هؤلا
الصفحه ٣٠٤ : عدالة ابن مسعود ونسبه الى الضلال من اجل روايته عن النبي صلىاللهعليهوسلم (ان السعيد من سعد
فى بطن أمه
الصفحه ٣٤٢ :
وقالوا بتفضيل أبى
بكر وعمر وعليّ من بعدهما وإنما اختلفوا في التفاضل بين عليّ وعثمان رضى الله
عنهما
الصفحه ٣٤٩ :
دية الكتابىّ نصف
دية المسلم. وقال ابو حنيفة. كدية المسلم سواء. واختلفوا في جريان القصاص بينهم
الصفحه ٣٧٦ : القاهر
ابن طاهر بن محمد البغدادى
٢
خطبة المؤلف
٤
الباب الاول فى بيان
الصفحه ٤٤ :
بالقادسيّة وهو
مشهد معروف يزار فلما قتل محمد بن عبد الله ابن الحسن بن الحسين بالمدينة اختلفت
الصفحه ٨٤ :
وأنّ عبد الرحمن
بن ملجم هو الّذي أنزل الله فيه (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغا