الصفحه ٢٠٧ : معبود العابدين وانما صار
معبود العابدين عند وجود العابدين ووجود عبادتهم له. ثم ان ابن كرام ذكر فى كتابه
الصفحه ٢١٢ : مؤبد. واهل الاهواء يرون خلود
الكرامية فى النار. ثم ان ابن كرام ابدع فى الفقه حماقات لم يسبق إليها. منها
الصفحه ٢١٣ : تعالى عنده غير الرحمن والرحمن غير الرحيم والخالق غير الرازق. وزعم أيضا ان
الزانى عرض في الجسم الّذي يضاف
الصفحه ١٤ : الأخوات من الأب والأمّ او من الأب مع البنت او بنت الابن وكاختلافهم
فى جر الولا وفى مسئلة الحرام ونحوها مما
الصفحه ١١٤ : على تكفير النظام وانما تبعه فى ضلالته شر ذمة من القدرية
كالاسوارى وابن حائط وفضل الحدثي والجاحظ مع
الصفحه ٣٢٥ : مخلوقة خلاف قول النصارى في دعواها
قدم أب وابن وروح. وأجمعوا على أن الحياة شرط في العلم والقدرة والإرادة
الصفحه ١٦٩ :
والجواهر ولا يصح
فى قدرة الله تعالى أن يفنى بعض الجواهر مع بقاء بعضها. وقد خلقها تفاريق ولا يقدر
الصفحه ٢٧٧ :
في ذلك وقبض عليه
والى خراسان نوح بن منصور وبعث به الى سبكتكين فقتل بناحية غزنه وكان ابو القسم
الصفحه ٣٠٨ :
الصحابة. ولا يقتدى بهم من يكفر اكثرهم. والسليمانية والبشرية من الزيدية يكفّرون
عثمان أو يوقفون فيه
الصفحه ٣٢٤ : يزل رائيا لنفسه وسامعا لكلام نفسه. وهذا خلاف قول
القدرية البغدادية فى دعواهم ان الله تعالى ليس برا
الصفحه ٤٣ :
بالخروج. وكان
المغيرة بن سعيد العجلىّ فى صلاته فى التشبيه يقول لأصحابه إن المهدىّ المنتظر
محمد بن
الصفحه ٧٥ : السنّة
وتبعه على ذلك خوارج كرمان ومكرّان فيقال لهم الخلفية وهم الذين قاتلوا حمزة ابن
اكرك الخارجىّ فى أرض
الصفحه ١٣٠ : الالوف من غير حرز او من الابن لأنه لا قطع فى هذين
الوجهين. وان كان إنما بنى تحديد المائتين فى الفسق على
الصفحه ١٦٨ :
ألف مكان او ألف ألف. وزعم هو وابنه أبو هاشم أن الله تعالى اذا أراد أن يفني
العالم خلق عرضا لا فى محل
الصفحه ٢٤٨ : جعفر المقتدر بالله معرة فتنته فحبسه واستفتى
الفقهاء فى دمه واستروح الى فتوى أبى بكر ابن داود بإباحة دمه