الصفحه ٢٤٢ :
دارت الى محمد بن
الحنفية ثم صارت الى ابنه أبي هاشم ثم حلّت بعده فى بيان بن سمعان. وادعوا بذلك
الصفحه ٢٠٤ : اسفل وهذا معنى المماسة التى امتنعوا من لفظها واختلف أصحابه فى معنى الاستواء
المذكور فى قوله «الرحمن على
الصفحه ٢١٥ : العذاقرة الذين قالوا بإلهية ابن أبى
العذاقر المقتول ببغداد. وهذه الاصناف الذين ذكرناهم فى هذا الفصل كلهم
الصفحه ٦٤ : عثمان ابن عبيد الله بن معمر التميمى فى
ألفى فارس فهزمته الازارقة فخرج إليهم حارثة بن بدر الفدانى فى
الصفحه ٦٥ : فصار فى عشرين ألفا وخرج وقاتل الأزارقة وهزمهم عن
دولاب الأهواز إلى الأهواز ومات نافع ابن الأزرق فى تلك
الصفحه ٢٠٦ : منها. وزال هذا التعجب بقول من زعم من الكرامية انه
لا يقدر على إعدام جسم بحال. وأعجب من هذا كله أن ابن
الصفحه ٢٢٣ :
كثيرة نذكرها على التفصيل في فصول مهدية ان شاء الله عزوجل
الفصل الأوّل
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر
الصفحه ٢٢٦ : ملجم شيطانا تصور للناس في صورة عليّ فلم
لعنتم ابن ملجم. وهلّا مدحتموه. فإنّ قاتل الشيطان محمود على فعله
الصفحه ٢٦٠ :
هذا ونذكر في هذا الفصل ضلالاته فى توحيد الصانع. وذلك ان ابن حائط وفضلا الحدثى
زعما ان للخلق ربين
الصفحه ٢٨ :
الكيسانية (١١ ب) الى الاقرار بموت محمد بن الحنفية واختلفوا في الامام بعده فمنهم
من زعم أن الامامة بعده رجعت
الصفحه ٦٣ : نافع بن الأزرق فى ذلك واستتابه منه فلما مات ابن الوضين رجع نافع واتباعه
الى قوله وقالوا. كان الصواب معه
الصفحه ٧١ :
الايمان وغير داخل
فى الكفر. والثالثة تزعم أن اسم الكفر يقع على صاحب الذنب اذا حدّه الوالى على
ذنبه
الصفحه ٣١ :
الحنفية المختار
بن ابى عبيد الثقفىّ وكان السبب فى ذلك أن عبيد الله بن زياد لما فرغ من قتل مسلم
بن
الصفحه ١٩٠ : . صنف منهم قالوا بالارجاء فى الايمان وما يقدر على مذاهب القدرية المعتزلة
كغيلان وأبى شمر ومحمد ابن أبى
الصفحه ٢٢٤ :
الى السماء كما
صعد إليها عيسى بن مريم عليهالسلام. وقال كما كذبت اليهود والنصارى في دعواها قتل