الصفحه ٤٧ : عليّ بن أبى طالب
رضى الله عنه واختلفوا فى سن هذا الثانى عشر عند موت ابنه. فمنهم من قال كان ابن أربع
الصفحه ٤٦ :
(*)
انّ جعفرا نصب
ابنه إسماعيل للإمامة بعده فلما مات اسماعيل فى حياة أبيه علمنا أنه إنما نصب
الصفحه ٢٧٥ : يحيى مزكي نيسابور فى سنة تسع وعشرين وثلاثمائة وقصد سليمان ابن الحسن بغداد
فى سنة ثماني عشرة وثلاثمائة
الصفحه ١٥٣ : وقال شيوخه بتكفيره. وكلا الفريقين محقّ فى تكفير
صاحبه
ذكر الجعفرية
منهم. هؤلاء اتباع جعفر ابن احدهما
الصفحه ٣٧٣ :
٣٤٧ ، ٣٤٨ ، ٣٤٩
، ٣٥٠
ابن الحسين ٣٢
حرف الخاء
أبو الخطاب ٢٣٦
أبو الخطاب
الأسدى
الصفحه ٣٧٢ :
أبو أيوب
الانصارى ١٠٠ ، ٣٠٦ ، ٣٠٧
ابن أبى زكريا
الطامى ٢٧٠
ابن أبى الساج
٢٧٥
ابن
الصفحه ١٣٥ :
وانما انكر على
ابن مسعود روايته. أن السعيد من سعد فى بطن أمه والشقىّ من شقى فى بطن أمه. لأن
هذا
الصفحه ٤٥ : ابى طالب رضى الله عنه فى اولاده الى محمد
بن عليّ المعروف بالباقر وقالوا انّ عليّا نصّ على إمامة ابنه
الصفحه ٢٠٣ : نورا يتناهى من الجهة التى يلاقى الكلام وان لم يتناه من خمس جهات. وقد
وصف ابن كرام معبوده فى بعض كتبه
الصفحه ٢٢٧ : الله ابن محمد ثم صارت من ابى هاشم الى بيان بن سمعان بوصيته إليه
واختلف هؤلاء في بيان زعيمهم. فمنهم من
الصفحه ٣٦ : خبرهم الى المختار اخرج صاحبه احمد ابن
شميط الى قتال مصعب فى ثلاثة آلاف رجل من نخبة عسكره وأخبرهم بان
الصفحه ٢٣٢ :
العراق فلما قتل محمد ابن عبد الله بن الحسين بن الحسن اختلف المغيرية فى المغيرة
فهربت منه فرقة منهم ولعنوه
الصفحه ٢٦ : إليه مسلم ابن احوز المازنىّ فى ثلاثة آلاف رجل فقتلوا
يحيى بن زيد ومشهده بجوزجان معروف قال عبد القاهر
الصفحه ٢٧ : بتكفيرهم كل من لا يجيز البدء على الله
سبحانه. واختلفت الكيسانية في سبب إمامة محمد ابن الحنفية فزعم بعضهم
الصفحه ٢٥٨ :
فهذا قول ابن حائط
فى تناسخ الارواح. وقال احمد بن أيوب بن بانوش ان الله تعالى خلق الخلق كله دفعة