الصفحه ٣١٦ :
جواهر واعراض خلاف
قول نفاة الاعراض فى نفيها الاعراض. وأجمعوا على ان كل جوهر جزء لا يتجزأ. واكفروا
الصفحه ٣٢١ :
اسود. وان نصفه
الاعلى مجوّف ونصفه الاسفل مصمت وخلاف قول المغيرية من الرافضة في دعواهم أن اعضا
الصفحه ٣٣٣ :
بعد خروج الدجال
فيقتل الدجال ويقتل الخنزير ويريق الخمور ويستقبل في صلاته الكعبة ويؤيد شريعة
محمد
الصفحه ٣٥٥ :
الفصل الخامس
(من فصول هذا الباب)
في بيان عصمة الله (١٣٧ ب)
الى هنا فرغت
النسخة المنقول عنها
الصفحه ٣٧٧ :
القدرية المعتزلة عن
الحق
١٩
المرجئة
٢١
الباب الثالث فى
بيان تفصيل مقالات
الصفحه ٨٢ : والجهل بالله كفر. وقالوا
أيضا بالموافاة فى الولاية والعداء. فهذا بيان فرق الثعالبة وبيان اقوالها
ذكر
الصفحه ١٠٧ :
فى شيء واحد وهو
النظر والاستدلال الواجب عليه قبل وصوله الى معرفة الله تعالى فان يفعل ذلك يكن
مطيعا
الصفحه ١١٩ : ان يقول فى العاجز والميت انهما نفس الانسان الّذي يكون حيا قادرا او يقول
ان الميت العاجز جسده. فان قال
الصفحه ١٢٥ :
إليه فى بطلان هذا
القول ان انصف من نفسه وان كان التحكيم بعد أبى موسى الأشعرى وعمرو بن العاص
تضييعا
الصفحه ١٣٧ : سبحانه عنده لم يفعل شيئا من الاعراض. والقرآن عنده
فعل الجسم الّذي حل الكلام فيه وليس هو فعلا لله تعالى
الصفحه ١٤٧ :
الْفاسِقِينَ) (البقرة ٢٧) ومنع
ان يقول فى القرآن انه عمي على الكافرين عباد بن سليمان العمرى فى هذه
الصفحه ١٤٨ : صدق الرسول فى دعواه الرسالة. وزعم القوطى ان
الدليل على الله تعالى يجب ان يكون محسوسا والاجسام محسوسة
الصفحه ١٧٦ : في الواحد منا إذا
اعتقد قبح مذاهب أبى هاشم وزنى وسرق أن لا يصح توبته الّا بترك جميع ما اعتقده
قبيحا
الصفحه ١٧٨ :
فان كان ذلك الوجه
معدوما كان فيه إثبات شيء واحد موجودا ومعدوما. وإن كان موجودا لم يخل من أن يكون
الصفحه ١٩٩ :
الفصل السّادس
(من فصول هذا الباب)
في ذكر الجهمية والبكرية (٨٥ ا) والضرارية وبيان مذاهبها