الصفحه ٩٦ :
كانت قبل حدوثها
أشياء. والبصريون منهم يزعمون ان الجواهر والاعراض كانت فى حال عدمها جواهر
وأعراضا
الصفحه ١١٧ : مطبوع على فعل لا يصح منه خلافه وهذا كفر فما يؤدى إليه
مثله. ومن عجائب النظام فى هذه المسألة انه صنّف
الصفحه ١٢١ :
هذا العالم ارتفعت
حتى تجاوز السماوات والعرش الا ان يكون من جنسها ما تتصل به فلا تفارقه. وقال فى
الصفحه ١٣٨ :
لمعنى سواها. وذلك
المعنى أيضا يختصّ بمحله لمعنى سواه. وكذلك القول فى اختصاص كل معنى بمحله لمعنى
الصفحه ١٩٢ : وبرسله وبكل ما يجب فى العقل فعله وما جاز فى العقل ان لا يفعل فليست
المعرفة من الايمان. وفارقوا اليونسية
الصفحه ٢١٤ :
أنك تعبد الجسم دن
العرض. وفضائح الكرامية على الاعداد كثيرة الامداد وفيما ذكرنا منها في هذا الفصل
الصفحه ٢١٦ : الى ان جبل ابى قبيس أعظم منه. وروى عنه انه زعم ان الشعاع
من معبوده متصل بما يراه ومقالته فى هذا
الصفحه ٢٣٠ : رأسه كتب باصبعه على
كفه اعمال عباده. ثم نظر فيها فغضب من معاصيهم فعرق فاجتمع من عرقه بحران احدهما
مظلم
الصفحه ٢٦٩ :
الافشين وخيانته
للمسلمين فى حروبه مع بابك فامر بقتله وصلبه فصلب لذلك. وذكر اصحاب التواريخ ان
الذين
الصفحه ٢٧١ : . وكان فى الباطنية رجل يعرف بأبى عبد الله العردىّ
يدّعى علم النجوم ويتعصّب للمجوس وصنّف كتابا وذكر فيه ان
الصفحه ٢٧٣ :
وطمع فى ان يملك
سبع قرانات وما ملك سبع سنين بل قتل بهيت رمته امرأة من سطحها بلبنة على رأسه
فدمغته
الصفحه ٢٧٨ :
السبعة والطبائع
الأربع وهذا فى التحقيق معنى قول المجوس ان اليزدان خلق اهرمن وانه مع اهرمن
مدبران
الصفحه ٢٩٤ :
عليهم فى مسائلهم
التي يسألون عنها عند قصدهم الى تشكيك الاغمار فى اصول الدين من وجهين. أحدهما أن
الصفحه ٣١٢ : حواس وضللوا أبا هاشم بن الجبائي في قوله ان
الادراك ليس بمعنى ولا عرض ولا شيء سوى المدرك وقالوا ان الخبر
الصفحه ٣٣٠ : الضلال في قلوب اهل الضلال
كقوله (وَمَنْ يُرِدْ أَنْ
يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً) وقالوا