الصفحه ١٤٩ : الى الله سبحانه عازما على اتمامها ثم قرأ فركع فسجد مخلصا لله
تعالى فى ذلك كله غير انه قطعها فى آخرها
الصفحه ١٥٨ : كلمة الكفر؟ وهو عندك غير فاعل للكذب ولا لكلمة الكفر. ومن فضائح ثمامة أيضا
انه كان يقول فى دار الاسلام
الصفحه ١٦٠ : وهم الذين اغتروا بحسن بذله (هكذا) الجاحظ
فى كتبه التي لها ترجمة تروق بلا معنى واسم يهول. ولو عرفوا
الصفحه ١٧٠ : .
ويزعم مع ذلك ان القدرة لا تكون قدرته عليه في حال حدوثه. ومنهم من اجاز عدم
القدرة مثل حدوث الفعل ومع حدوث
الصفحه ١٧٧ : يكون ذلك من طاعة وتوبة. وكان ابو
هاشم مع افراطه في الوعيد أفسق أهل زمانه. وكان مصرا على شرب الخمر. وقيل
الصفحه ١٧٩ : السجود عبادة للصنم ان لا يريد كونه عبادة لله تعالى مع كونه عبادة لله طاعة
حسنة وركب هذا كله وذكر فى جامعه
الصفحه ١٨١ : بمفارقته له أولى من آخر سواه. فثبت أنه إنما
فارقه فى كونه عالما لمعنى ما. ووجب أيضا ان يكون لله تعالى فى
الصفحه ١٨٦ :
كذب فيما مضى او
يجور ويكذب فى المستقبل او جار في بعض اطراف الارض. ولم يكن لنا من جوره وكذبه
امان
الصفحه ١٩٦ :
وفى اكثر أبواب
التعديل والتحوير. وأما الّذي وافقوا فيه القدرية فنفى علم الله تعالى وقدرته
وحياته
الصفحه ١٩٨ : يزعمون أن أقوال مخالفيهم كلها كذب حتى لو قال الواحد
منهم فى الشمس انها شمس لكان كاذبا فيه. قال عبد القاهر
الصفحه ٢٠٨ :
وهذه العبارات
السخيفة لائقة بمذهبه السخيف. ثم انه مع أصحابه تكلموا فى مقدورات الله تعالى
فزعموا
الصفحه ٢٢٠ :
الباب الرابع
(من ابواب هذا الكتاب)
في بيان الفرق التى انتسبت الى الاسلام وليست منها
الكلام
الصفحه ٢٢٢ : بدع النجارية أو الجهمية أو
الضرارية أو المجسمة من الامة كان من جملة امة الاسلام في بعض الاحكام وهو ان
الصفحه ٢٤٠ :
جلدا فيه علم كل
ما يحتاجون إليه من الغيب وسموا ذلك الجلد جعفرا. وزعموا انه لا يقرأ ما فيه الا
من
الصفحه ٢٥٩ :
الحالة الاولى ثم يخيرهم الله تعالى تخييرا ثانيا فى الامتحان. فان اختاروه اعاد
تكليفهم على الحال التى