الصفحه ٢٧٠ :
بيزدان وأهرمن فهذا هو الّذي يدور في قلوب الباطنيّة ووضعوا اساسا يؤدى إليه ولم
يمكنهم إظهار عبادة الثيران
الصفحه ٢٧٩ :
من ان للعالم
مدبرا لا يعرفه : وذكر فى هذا الكتاب إبطال القول بالمعاد والعقاب وذكر فيها ان
الجنة
الصفحه ٢٨٠ :
والامامة. وكل
واحد منهم صاحب دور مسبع اذا انقضى دوره سبعة تبعهم فى دور آخر واذا ذكروا النبي
والوحى
الصفحه ٢٩٠ :
يمكن حلها. ولن يعلم الغرّ انه ليس لايمانهم عندهم مقدار ولا حرمة وانهم لا يرون
فيها ولا فى حلها إثما ولا
الصفحه ٣٢٩ :
من (١٢٨ ا)
المعتزلة في دعواهم ان الانسان قد يفعل الالوان والطعوم والروائح على سبيل التولد.
وزعموا
الصفحه ٣٣٤ :
قومه بها ومع عجز
قومه عن معارضته بمثلها على وجه يدل على صدقه فى زمان التكليف. وقالوا لا بد للنبى
الصفحه ٣٣٥ :
القدرية كرامات
الاولياء لانهم لم يجدوا من فرقهم ذا كرامة. وقالوا باعجاز القرآن في نظمه خلاف
قول من
الصفحه ٣٤١ : من العلم له مقدار ما يصير به من اهل الاجتهاد فى الاحكام
الشرعية. وأوجبوا من عدالته أن يكون ممن يجوز
الصفحه ٣٥٤ : عليهالسلام عليه وجعفر بن محمد المعروف بالصادق وموسى بن جعفر وعليّ
بن موسى الرضا. وكذلك قولهم في سائر اولاد
الصفحه ٢٣ :
الحسن ثم افترقت
الجارودية بعد هذا في الامام المنتظر فرقا منهم من لم يعيّن واحدا بالانتظار وقال
كل
الصفحه ٤٢ : أقمارا
وأنت مشوّه
وأقرب خلق الله
من نسب القرد
وقد هجا حماد
عجرد بشارا وقال فى
الصفحه ٨٠ : تدّعى إمامته بعد عبد الكريم بن عجرد
ويزعم أن عبد الكريم بن عجرد كان إماما قبل أن خالفه ثعلبة فى حكم
الصفحه ٩٤ : واختلفوا
فيه هل هو راء لغيره أم لا فأجازه قوم منهم وأباه قوم آخرون منهم. ومنها اتفاقهم
على القول بحدوث كلام
الصفحه ١١٠ : . وهذا يوجب عليه ان يكون خبر الواحد حجة
موجبة للعلم لأن الواحد فى ذلك الوقت كان له قتال العشرة من
الصفحه ١٢٨ :
الدّهرية الى
إنكار حدوث الأجسام والأعراض بدعواهم وجود جميعها فى كل حال على شرط كمون بعضها
وظهور