الصفحه ٨٩ :
فى كتاب الملل
والنحل. وفيما ذكرنا منه فى هذا الكتاب كفاية
ذكر الشبيبية منهم
ـ هؤلاء يعرفون
الصفحه ٩٣ :
الفصل الثالث
(من فصول هذا الباب)
«في بيان مقالات
فرق الضلال من القدرية المعتزلة عن الحق»
قد
الصفحه ١٠١ :
مولى بنى تميم
وكان جدّه من سبى كامل وما ظهرت البدع والضلالات فى الأديان إلا من ابناء السبايا
كما
الصفحه ١٠٩ :
كن من جنس قول
الانسان كن ففرق بين عرضين من جنس واحد فى حاجة أحدهما الى محل واستغناء الآخر عن
المحل
الصفحه ١١٣ : الجزء الّذي يقوم به السواد هو الاسود به دون غيره من اجزاء الجملة وان
تحركت الجملة كان فى كل جزء منها
الصفحه ١٢٠ : جنس واحد لاتفاق حمية منه فى تدريك الادراك. وزعم
ان العمل اذا اتفق دلّ اتفاقه على اتفاق ما ولده. وزعم
الصفحه ١٢٤ : متناهية الاجزاء فكيف قطعها الروح فى
وقت متناه. ولاجل هذا الالزام قال بالطفرة التى لم يسبق إليها من أهل
الصفحه ١٣٣ : فى وجوب قضاء المتروكة من
فرائض الصلاة بمنزلة خلاف الزنادقة فى وجوب الصلاة. ولا اعتبار بالخلافين. ثم
الصفحه ١٥١ :
عنه يرى قتل
مخالفيه فى السر غيلة. وان كانوا من أهل ملة الاسلام. وأهل السنة يقولون فى القوطى
الصفحه ١٨٩ : عصرنا قد اقروا بعجزهم وعجز أسلافهم عن الجواب فى هذه
المسألة ولو وفّقوا للصواب فيها لرجعوا الى قول
الصفحه ٢١٠ :
والرسول سوى الوحى
إليه وسوى معجزاته وسوى عصمته عن المعصية. وزعموا أن من فعل فيه تلك الصفة وجب على
الصفحه ٢٣٦ :
وحكوا لا تباعهم
ان عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر زعم انه رب وان روح الاله كانت فى آدم
ثم
الصفحه ٢٣٧ : اكفروا أبا بكر وعمر وعثمان واكثر الصحابة باخراجهم عليا من الامامة في عصرهم
وهم قد أخرجوا الامامة عن اولاد
الصفحه ٢٦٣ :
الفصل الخامس عشر
(من فصول هذا الباب)
في ذكر اليزيدية من الخوارج وبيان خروجهم عن فرق الاسلام
الصفحه ٢٦٥ :
الاخوة ولا بنات أولاد الاخوات. فان طرد قياسه فى امهات الامهات وامهات الآباء
والأجداد المخض فى المجوسيّة