الصفحه ٢٨٢ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (الشورى ٢٣) فكان
امره معهم نقدا وأمرهم معه نسيئة. وقد استعجل منهم بدل أرواحهم
الصفحه ٢٨٤ :
الى العبادات حمله
على الزهد والعبادة. ثم سأله عن معانى العبادات وعلل الفرائض وشككه فيها. ومن رآه
الصفحه ٢٨٥ :
أجبنا هذا القائل بقولنا فيه
أتطمع فى دخول
جنات عدن
وأنت عدو تيم أو
عدىّ
الصفحه ٢٨٦ :
مضر لخروج النبي
منهم. ولهذا قال عبد الله بن خازم السلمى فى خطبته بخراسان ان ربيعة لم تزل غضابا
على
الصفحه ٢٩٦ :
وركبتا الانسان فى
رجليه. وقالوا ليس للفرس غدد ولا كرش ولا طحال ولا كعب. وليس للبعير مرارة. وليس
الصفحه ٣٢٣ :
على الحوادث التي
تحدث فى ذاته. فاما الحوادث الموجودة فى العالم فانما خلقها الله تعالى باقواله لا
الصفحه ٣٢٨ : الله من الاعراض التى هى الحركات والسكون فى العلوم والارادات والاقوال
والاصوات. وقد قال الله عزوجل فى ذم
الصفحه ٩ : قال لا إله الّا الله محمد رسول الله فهو مؤمن حقّا
وهو من أهل ملة الاسلام سواء كان مخلصا فيه أو منافقا
الصفحه ١٩ :
واما المرجئة
فثلاثة أصناف صنف منهم قالوا بالإرجاء فى الايمان وبالقدر على مذاهب القدرية فهم
معدودون
الصفحه ٢٤ : خير كثير النوّاء الملقّب
بالأبتر وقولهم كقول سليمان بن جرير في هذا الباب غير انهم توقفوا في عثمان ولم
الصفحه ٥٠ :
وتكليفهم. وكان هشام يقول فى القرآن انه لا خالق ولا مخلوق ولا يقال انه غير مخلوق
لانه صفة والصفة لا توصف
الصفحه ٦٢ : وداع الأسدىّ وكان من المستأمنين الى عليّ يوم
النهروان فى سنة احدى وأربعين ثم خرج قروة بن نوفل الأشجعىّ
الصفحه ٦٦ :
عبد ربّه الصغير
فى أربعة آلاف وصار الى ناحية اخرى من كرمان وبقى قطرىّ فى بضعة عشر ألف رجل بأرض
الصفحه ٧٨ : منعه أهل زرنخ عن دخول البلد فاستعرض
الناس بالسيف فى صحراء البلد. ثم تنكّر لأهل زرنخ بان ألبس أصحابه
الصفحه ٨٥ :
مطيعا لله تعالى
فى فعله وإن لم يقصد به التقرّب الى الله تعالى لاستحالة تقرّبه إليه قبل معرفته
فاذا