الصفحه ٥١ :
فى بعض كما أجاز
النظّام تداخل الجسمين اللطيفين فى حيّز واحد
وحكى عنه زرقان
انه قال : الانسان
الصفحه ٥٦ :
التكفير انما يكون
بالذنوب التى ليس فيها وعيد مخصوص فاما الّذي فيه حدّ او عيد فى القرآن فلا يزاد
الصفحه ٨٧ : بابراهيم دعا قوما من اهل مذهبه الى داره وأمر جارية له
كانت على مذهبه بشيء فأبطأت عليه فحلف ليبيعنّها فى
الصفحه ٩٠ :
خطبت. وذكر أصحاب التواريخ أن شبيبا فى ابتداء أمره قصد الشام ونزل على روح (٣٨ ب)
بن زنباع وقال له سل
الصفحه ١٠٦ :
سواها. فيقال
للخياط هل ترضى بهذا الاعتذار من أبي الهذيل أم تسخطه. فان رضيته فقل فيه بمثل
قوله
الصفحه ١١٨ :
صلىاللهعليهوسلم وانما رأوا قالبا فيه الرسول ومنها يوجب ان لا يكون احد قد
رأى اباه وأمه وانما
الصفحه ١٦٦ :
ولم يحط بظاهره
فضلا عن باطنه. وخالف البصريين من المعتزلة فى احوال كثيرة منها ان البصريين منهم
الصفحه ١٨٢ : بانها احوال متغايرة لان التغاير إنما يقع بين
الاشياء والذوات. ثم انه لا يقول فى الاحوال انها موجودة ولا
الصفحه ١٩١ :
منهم. هؤلاء اتباع يونس بن عون الّذي زعم ان الايمان في القلب واللسان وانه هو
المعرفة (٨٢ ا) بالله تعالى
الصفحه ١٩٥ : خصلة واحدة.
فهذه اقوال المرجئة فى الايمان الّذي لاجل تأخيرهم الاعمال عن الايمان سموا مرجئة
الفصل
الصفحه ١٩٧ : . وكان على مذهب النجار فى اكثر
مذاهبه وخالفه فى تسمية المكتسب فاعلا فامتنع منه. واطلقه النجار وخالفه أيضا
الصفحه ٢٣٩ :
لكفرها بنبوة محمد من الله تعالى (٩٨ ب)
الفصل الثامن
(من هذا الباب)
في ذكر الشريعية والنميرية من
الصفحه ٢٥٣ :
الفصل الثاني عشر
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر اصحاب التناسخ من اهل الاهواء وبيان خروجهم
عن فرق
الصفحه ٢٦٤ :
الفصل السادس عشر
(من هذا الباب)
فى ذكر الميمونية من الخوارج وبيان خروجهم
عن فرق الاسلام
الصفحه ٢٧٤ : الفضل فى اتباعه ثم ان الله تعالى سلط عليهما وعلى
اتباعهما الاكلة والطاعون فماتوا بهما. ثم خرج بالشام