الصفحه ١٤٣ :
وجاز ان يعادى
الكافر في حال وجود كفره لجاز ان يثيب المطيع في حال طاعته ويعاقب الكافر في حال
كفره
الصفحه ١٤٥ :
الحركة تحصل وليس الجسم فى المكان الاول ولا فى الثاني مع علمنا بأنه لا واسطة بين
حالى كونه فى المكان الاول
الصفحه ١٤٦ :
بمعانى الاسماء فى
اللغة. وذلك ان الوكيل فى اللغة بمعنى الكافى لانه يكفي موكله أمر ما وكله فيه
الصفحه ١٥٧ :
ذكر الثماميّة
منهم. هؤلاء اتباع ثمامة بن اشرس النميرى من مواليهم. وكان زعيم القدرية فى زمان
الصفحه ١٧١ :
قوله بعقاب من ليس
فيه معصية لا من فعله ولا من فعل غيره اولى. والثانى انه سمى من لم يفعل ما أمر به
الصفحه ١٧٣ :
بعض أصحابنا عنه
انه لم يكن يثبت القسطين إلا في ترك سبب الكلام وحده. وقد نص في كتاب استحقاق
الذمّة
الصفحه ١٨٣ :
ليس بمعنى اكثر من ادراك ما ينفر عنه الطبع والادراك ليس بمعنى عنده ومثله ادراك
جواهر اهل النار فى النار
الصفحه ١٨٤ :
ضدا لها نفاها
كلها وحسبه من الفضيحة فى هذا قوله بأن الله يقدر على إفناء جملة لا يقدر على
افنا
الصفحه ١٩٤ : وسائر صفاته الازلية. وقوله فى مخالفيه إنهم كفرة
وان الشاك فى كفرهم كافر مقابل بقول أهل السنّة فيه إنه
الصفحه ٢٤٩ :
بعد ثلاث واحرق وطرح رماده فى الدجلة وزعم بعض المنسوبين إليه انه حي لم يقتل
وانما قتل من ألقى عليه شبهه
الصفحه ٢٥١ :
الفصل الحادي عشر
(من فصول هذا الباب)
فى ذكر اصحاب الاباحة من الخرمية وبيان خروجهم
عن جملة
الصفحه ٣٢٠ :
الاجسام. وان
الاجسام هى الخالقة للاعراض في أنفسها. وقالوا ان الحوادث قبل حدوثها لم تكن أشياء
ولا
الصفحه ٣٣٩ :
ولا يقدر على
افناء بعض الاجسام مع بقاء بعضها. وقالوا ان الله عزوجل يعيد فى الآخرة الناس وسائر
الصفحه ٣٧٩ :
١٩٠
الفصل الرابع من
الباب الثالث فى بيان فرق المرجئة وتفصيل مذاهبهم
١٩١
اليونسية
الصفحه ١٦ :
الزيدية وفرق الامامية فمعدودون فى فرق الامة. وافترقت البخارية بناحية الرىّ بعد
الزعفرانىّ فرقا يكفّر بعضها