الصفحه ٧٧ :
عاث سجستان
وخراسان ومكران وقهستان وكرمان وهزم الجيوش الكثيرة وكان فى الأصل من العجاردة
الخازمية ثم
الصفحه ٧٩ :
اليوم ثم رجع حمزة
من كرمان وأغار فى طريقه على رستاق بست من رساتيق نيسابور. وكان بها قوم من
الخوارج
الصفحه ١٠٢ : فيها
سائر فرق الأمة من أصحابه في الاعتزال ومن غيرهم وللمعروف بالمرداد من المعتزلة
كتاب كبير فيه فضائح
الصفحه ١٢٢ :
وان يكون دعوة
النبي عليهالسلام الى دين الله تعالى مثل دعوة ابليس الى الضلالة وقد قال فى
بعض كتبه
الصفحه ١٣١ :
الفضيحة العشرون
من فضائحه قوله فى باب المعاد بان العقارب والحيّات والخنافس والذباب والذبان
الصفحه ١٣٢ : . إنّ كتابات الطلاق فى حال الغضب
كصريح الطلاق فى وقوع الطلاق بهما من غير نية. ومنها قوله فى الظهار ان من
الصفحه ١٥٠ :
الامامة لاحد فى تلك الحال. وانما أراد الطعن فى إمامة على لانها عقدت له فى حال
الفتنة وبعد قتل امام قبله
الصفحه ٢١٧ :
النظام ثم انه شبه
عيسى بن مريم بربه وزعم انه الاله الثانى وأنه هو الّذي يحاسب الخلق فى القيامة
الصفحه ٢١٨ : ء كلام الله تعالى وقال النظام منهم ليس في نظم كلام الله (٩٢ ا)
سبحانه اعجاز كما ليس فى نظم كلام العباد
الصفحه ٢٤٦ :
المراد بهما كل الناس على العموم لزمك ان تسجد لكل انسان وان كان قبيح الصورة
لدعواك ان الاله حل فى جميع
الصفحه ٢٤٧ :
فى بدء امره
مشغولا بكلام الصوفية وكانت عباراته حينئذ من الجنس الّذي تسميه الصوفية الشطح وهو
الّذي
الصفحه ٢٥٦ :
يغتر بها من لا
معرفة له بالجرح والتعديل. وتلك الأحاديث التى وضعها كلها ضلالات في التشبيه (١٠٣
الصفحه ٢٨١ :
دعوانا عليهم
القول بابطال الشرائع ان القيروانى قال أيضا فى رسالته الى سليمان بن الحسن :
وينبغى ان
الصفحه ٢٩١ :
ظالما للمدعى
فيمين المنكر على نية القاضى او السلطان الذي أحلفه. ويكون الحالف خائنا فى يمينه.
وإذا
الصفحه ٣٠٠ :
من الامة. فصل فى
بيان عصمة الله اهل السنة عن تكفير بعضهم بعضها. فصل فى بيان فضائل اهل السنة
وانواع